Pages

Friday, October 28, 2011

فتاوى التطبيع والمقاطعة

"قال العلامة الشيخ يوسف القرضاوي إن " هناك جهاد اقتصادي، وهو أن نفعل الفتوى التي أصدرتها وأصدرها معي عدد من علماء الأمة بتحريم التعامل مع البضائع الإسرائيلية والأمريكية.. المقاطعة.. مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية، هذا واجب الأمة..."

"لا يجوز للمسلم غير الفلسطيني أن يذهب إلى الصلاة في المسجد الأقصى، وهو أسير في أيدي الصهاينة المعتدين، الذين ما زالوا يسفكون الدماء، ويقتلون الأطفال، ويدمرون البيوت، ويحرقون المزارع، وينتهكون الحرمات...
وكيف يقبل المسلم أن يذهب إلى الأقصى، ودولة الاغتصاب لا تزال مهيمنة على هذا المسجد ولا يستطيع المسلم أن يذهب إلى هذا المكان إلا أن يذهب إلى سفارة إسرائيل ليأخذ منها تأشيرة ويسجل هذا في جواز سفره ويدخل تحت العلم الإسرائيلي، وتحت الحراسة الإسرائيلية، فهذا لون من ألوان التطبيع مع إسرائيل، ونحن نقاوم التطبيع بكل أشكاله وصوره."

Thursday, October 27, 2011

نجاح جديد لحملة المقاطعة، سحب الاستثمارات وفرض العقوبات...

السعودية تستبعد شركة ألستوم الفرنسية من مشروع قطار الحرمين، لمشاركتها في تهويد القدس
(الخبر بالعربي) (الخبر بالإنجليزي)

ترجمة جزئية للبيان...

في عام 2008 أطلقت BNC، أكبر ائتلاف يمثل مجتمع المدني الفلسطيني، بالتعاون مع شركاء في أوروبا وإسرائيل ، حملة عرقلة فيوليا وألستوم، وذلك بسبب مساهمة الشركتين في مشروع السكك الحديدية (JLR) الغير قانوني، والذي يهدف وفقا للبيانات الرسمية الإسرائيلة إلى "تهويد القدس "، من خلال تعزيز قبضة اسرائيل على أراض فلسطينية محتلة في القدس وحولها باستخدامها للمستوطنات الاستعمارية غير الشرعية. منذ ذلك الحين، فقدت فيوليا أكثر من ١٢ مليار دولار بقيمة عقود نتيجة للناشطين في حملة المقاطعة في السويد والمملكة المتحدة وايرلندا وغيرها. ألستوم أيضا واجهة ضربات كبيرة حين تم استبعادها من صندوق التقاعد الوطني السويدي....

القرار السعودي لاستبعاد ألستوم ينسجم مع قرار أعتمد بالإجماع في قمة الجامعة العربية الذي عقد في الخرطوم عام 2006 والذي أدان هذا المشروع ودعا "الستوم وفيوليا الشركتين الفرنسية الانسحاب الفوري من المشروع" ، وطالب البيان أن تؤخذ تدابير عقابية ضدهم "اذا لم يمتثلوا" للقاوانين الدولية. كما حثت القمة العربية الحكومة الفرنسية لاتخاذ التدابير الضرورية في هذا الصدد والوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي. وفي مارس 2010، ندد مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة المشروع لكونه "يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة المعنية".

في تعليقها على المنافسة الشرسة بين كونسورتيوم التي تقودها ألستوم ومنافستها الاسبانية خلال المرحلة الثانية من مشروع سكة حديد الحرمين، أشارت صحيفة إماراتية الى "عوامل متعددة" ساهمت في قرار منح العقد الي نضيرة ألستوم، مما يوحي بوجود عوامل سياسية أثرت على القرار.

وقد استخدم شركاء BNC العديد من القنوات الخاصة والعامة لحث القيادة السعودية لاستبعاد الستوم من المرحلة الثانية من هذا المشروع الكبير الذي سيربط مكة المكرمة بواسط السكك الحديدية مع المدينة المنورة بعد أن فازت ألستوم بالعقد الأقل أهمية في المرحلة الأولى.

صوت طلاب جامعة كامبردج لصالح إنهاء العقد بين شركة فيوليا وجامعتهم

ترجمة جزئية للبيان...

صوتوا طلاب في جامعة كامبردج في المملكة المتحدة تأيداً لإنهاء الجامعة عقدها مع شركة متورطة في انتهاكات حقوق الإنسان. شركة فيوليا تساهم في مشاريع البنية التحتية في المستوطنات الإسرائيلية ، وتم اختيارها من قبل الجامعة للتخلص من النفايات في الحرم الجامعي. التصويت ، الذي أغلق أمس ، أقر بغالبية 58 ٪ .. كان هناك 898 صوتا مؤيدا ، و 637 صوتا رافضا.

وتعهد الطلاب المشاركين في الحملة على مواصلة الحملة لضمان عدم تجديد عقد شركة فيوليا في سبتمبر ايلول عام 2012.

أنشطة فيوليا في الضفة الغربية تشمل خدمات للمستوطنات الإسرائلية والغير قانونية مثل الحافلات والقطارات الخفيفة ومكب تولفافي السنوات الأخيرة ، استهدف المجتمع المدني فيوليا كونها شركة تربح من الاحتلال الاسرائيليمنذ 2005 خسرت فيوليا مايقارب عشرة مليار قيمة عقود. إضافتاً لذلك قبل بضعة أشهر، خسرت فيوليا عقد بقيمة 300 مليون في إيلينغ ، لندن. إن هذه الإجراءات ضد فيوليا هو جزء من حملة دولية نتجت عن دعوة فلسطينية لمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد الشركات والمؤسسات المساهمين في الاحتلال...

وقال دانيال بنجامين ، وهو طالب شارك في هذه الحملة : "مع هذا التصويت وقف طلاب كامبردج وقفة قوية ضد الأعمال الإجرامية التي تساهم فيها فيوليا في الأراضي الفلسطينية المحتلةنحن لن نتوقف عن النضال حتى فيوليا تخرج من الحرم الجامعي ، ولكن هذا التصويت لوحده موقف رائع يعكس التأييد الكبير لحقوق الفلسطينيين ..." 


تفاعل المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم مع حملة مقاطعة فيوليا وألستوم وحتي المملكة العربية السعودية اختارت الشركة البديلة لألستوم لاكمال مشروع قطار الحرمين... ولكن اين قطر من كل هذا؟ ديار القطرية لاتتعاقد مع شركة فيوليا فقط بل تملك ٥٪ من أسهمها أيضاً !

خليفة الأب والأبن

لا أهلاً ولاسهلاً


للمرة الأولى عالميا..أوركسترا قطر الفلهارمونية تعزف مقطوعة "فوضى
2011-10-16

الدوحة-قنا:أدى المؤلف الموسيقي اللبناني رامي خليفة عزفاً منفرداً مع أوركسترا قطر الفلهارمونية في العرض العالمي الأول لمقطوعته "فوضى" للبيانو والأوركسترا الذي انطلقت فعالياته مساء امس السبت في دار أوبرا قرية "كتارا" الثقافية حيث قام قائد الأوركسترا الأميركي، جيمس غافيغان بقيادة الاوركسترا التي عزفت عمل خليفة بالإضافة إلى افتتاحية فاغنر "الهولندي الطائر" ومعزوفة سترافينسكي المعروفة "طقوس الربيع".





#BDS: رامي مارسيل خليفة يحيي حفل موسيقي في رومانيا مع أوركسترا الإحتلال

يبدو أن هذا زمن وجهات النظر:  العمالة وجهة نظر، الخيانة وجهة نظر، التطبيع وجهة نظر، وواجب المقاطعة وجهة نظر أيضاً
أوركسترا الإحتلال التي تمت مقاطعتها أكثر من ثلاث مرات أثناء حفل لها في لندن منذ ما يقارب الثلاثة أسابيع، تعود اليوم كي   تحيي حفلة موسيقية في رومانيا في محاولة منها، وكعادتها، لتبييض جرائم الإحتلال وإظهار إسرائيل بصورة فنية راقية. الملفت أن من يشارك أوركسترا  الإحتلال هذا الحفل - أو بشكل أدق - من يقوم بتسليم المسرح  لأوركسترا الإحتلال بعد انتهاءه من الأداء، فنان ، عربي لبناني إبن فنان عربي لبناني آخر (كان) معروفاً بإلتزامه بالقضية الفلسطينية، هما الفنانان العظيمان رامي ومارسيل خليفة
http://www.festivalenescu.ro/
ما يحصل هنا هو تطبيع ثقافي فني بحت. جلّ ما أعرفه هو أن من يشارك في حفل موسيقي  مع أوركسترا الإحتلال  باسرائيل إنما قد قام بالاعتراف بإسرائيل، وخرق مبدأ المقاطعة، ومارس التطبيع الثقافي والفني معه
رامي مارسيل خليفة: أعلن إضافتك إلى قائمة الفنانيين المطبّعين الواجب مقاطعتهم
فرح


#BDS: مارسيل خليفة والتطبيع: هل التطبيع فعلاً "فخ" كما يشاع أم خيار؟
ترأس الملك محمد السادس بالقصر الملكي بفاس أمس الأربعاء، حفل استقبال بمناسبة الذكرى التاسعة لعيد العرش ، حيث وشح شخصيات مغربية واجنبية بأوسمة ملكية .ووشحالملك محمد السادس الوزير الأول السابق إدريس جطو الوزير الاول السابق بالحمالة الكبرى من وسام العرش، ودومينيك ستراوس كان، المدير العام لصندوق النقد الدولي بالحمالة الكبرى للوسام العلوي، ومحمد بن عيسى وزير الشؤون الخارجية السابق بوسام العرش من درجة ضابط كبير، ودافيد ميساس الحاخام الاكبر لباريس بالوسام العلوي من درجة ضابط كبير، وإدريس الضحاك رئيس المجلس الاعلى بوسام العرش من درجة قائد ، ويهودا لانكري رئيس القناة التلفزية الاسرائيلية الثانية ، وهو من أصل مغربي ، بوسام العرش من درجة ضابط، والاستاذ الكاتب مراد العلمي بوسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط، والشاعر الفنان مارسيل خليفة بوسام الكفاءة الفكرية.








Sunday, October 9, 2011

نطالب ديار بسحب استثماراتها من فيوليا!


اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل تدعم المطالب المشروعة لأسرانا البواسل، وتطالب بتصعيد الحملة العالمية لمقاطعة إسرائيليستمر أسرانا البواسل لليوم الثالث عشر على التوالي بإضرابهم المفتوح عن الطعام، متحدّين بذلك جدران الصمت والإنتهاكات الإسرائيلية بحقهم، رافضين الذل ومطالبين بحقوق إنسانية عادلة. تعلن اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الإستثمارات منها وفرض العقوبات عليها، وهي أوسع ائتلاف فلسطيني يمثل الغالبية العظمى من الإتحادات والنقابات والقوى الفلسطينية، دعمها الكامل لإضراب الأسرى ومطالبهم المشروعة، المتمثلة في:
1.     وقف سياسة العزل الانفرادي

2.     إعادة التعليم الجامعي للأسرى

3.     وقف سياسة العقوبات الجماعية بمنع زيارات الأسرى وفرض الغرامات المالية عليهم

4.     وقف سياسة الاقتحامات والتفتيشات الإستفزازية بحق الأسرى

5.     وقف سياسة  تقييد أيدي وأرجل الأسرى خلال زيارات ذويهم ولقاء المحامين

6.     تحسين الوضع الصحي للمئات من المرضى والمصابين وتقديم العلاج اللازم لهم

7.     السماح بإدخال الكتب والصحف والملابس للمعتقلين

8.     إعادة بث القنوات الفضائية التي تم إيقافها

9.     وقف سياسة تحديد الزيارات بزيارة واحدة لمدة نصف ساعة كل شهر، والمنع التعسفي للزيارات

تأكيداً على مطالب الأسرى المشروعة، ومساندة لإضرابهم عن الطعام، تطالب اللجنة الوطنية بتصعيد الحملة العالمية لمقاطعة إسرائيل كونها الطريقة الأكثر فعالية للضغط على إسرائيل حتى تلتزم بحقوق الشعب الفلسطيني كاملة عن طريق:

1.     مقاطعة وعزل إسرائيل أكاديمياً رداً على منع أسرانا البواسل من حقهم الأساسي في التعليم.

2.     تنظيم حملات مقاطعة وسحب استثمارات واسعة تستهدف الشركات الإسرائيلية والدولية المتعاقدة مع إدارة السجون الإسرائيلية لتورطها في انتهاك القانون الدولي من خلال استغلال الأسرى واحتياجاتهم لزيادة أرباحها، وإجبار الأسرى على دفع مبالغ طائلة لعدم وجود بدائل وخيارات. نطالب القيادة الفلسطينية بأن تمنع هذه الشركات من التقدم للعطاءات الفلسطينية العامة والخاصة، وإضافتها لقائمة سوداء لتتم مقاطعتها في كافة أرجاء العالم العربي.

3.     محاسبة ومعاقبة نقابة الأطباء الإسرائيلية، لتواطؤ الأطباء أعضاء النقابة في انتهاكات سلطات الاحتلال لحقوق الإنسان في السجون والمعتقلات من خلال تخلفهم عن أداء واجبهم الإنساني والمهني في معالجة الأسرى المرضى، وتستر النقابة عن الانتهاكات الفظيعة بحق الأسرى، بالذات التعذيب وإهانة الكرامة، والإهمال الطبي، وتعريضهم للإصابة بأمراض خطيرة جراء ظروف الاعتقال والتحقيق القاسية ورداءة الغذاء وفقره، وتصعيد الإجراءات التعسفية ضد الأسرى المضربين، من نقلهم للعزل الانفرادي، وسحب الملح من غرفهم، رغم التأثير الخطير لذلك على صحتهم وسلامتهم.

لطالما كانت الحركة الأسيرة الفلسطينية مثالاً يقتدى به في النضال من أجل قضية شعبنا العادلة، ورفض الذل وكسر هيمنة السجّان. لقد أخذ الأسرى الفلسطينيين قراراً بأن يقرعوا جدران الخزان، فانتفضوا داخل الزنازين والسجون ليعلمونا درساً آخراً في التحدي والنضال، رافضين ظروف اعتقال لا تليق ببشر، يضربون من أجل مطالب إنسانية عادلة كانوا قد حققوها عبر سنين نضال الحركة الأسيرة الطويلة.


نناشد جماهير شعبنا في أرض الوطن والشتات الإلتفاف حول مطالبهم، وتصعيد حملة مقاطعة إسرائيل فلسطينياً وعربياً ودولياً وصبها في اتجاه دعم إضراب أسرانا ومطالبهم المشروعة.
 
1.     وقف سياسة العزل الانفرادي
2.     إعادة التعليم الجامعي للأسرى
3.     وقف سياسة العقوبات الجماعية بمنع زيارات الأسرى وفرض الغرامات المالية عليهم
4.     وقف سياسة الاقتحامات والتفتيشات الإستفزازية بحق الأسرى
5.     وقف سياسة  تقييد أيدي وأرجل الأسرى خلال زيارات ذويهم ولقاء المحامين
6.     تحسين الوضع الصحي للمئات من المرضى والمصابين وتقديم العلاج اللازم لهم
7.     السماح بإدخال الكتب والصحف والملابس للمعتقلين
8.     إعادة بث القنوات الفضائية التي تم إيقافها
9.     وقف سياسة تحديد الزيارات بزيارة واحدة لمدة نصف ساعة كل شهر، والمنع التعسفي للزيارات
تأكيداً على مطالب الأسرى المشروعة، ومساندة لإضرابهم عن الطعام، تطالب اللجنة الوطنية بتصعيد الحملة العالمية لمقاطعة إسرائيل كونها الطريقة الأكثر فعالية للضغط على إسرائيل حتى تلتزم بحقوق الشعب الفلسطيني كاملة عن طريق:
1.     مقاطعة وعزل إسرائيل أكاديمياً رداً على منع أسرانا البواسل من حقهم الأساسي في التعليم.
2.     تنظيم حملات مقاطعة وسحب استثمارات واسعة تستهدف الشركات الإسرائيلية والدولية المتعاقدة مع إدارة السجون الإسرائيلية لتورطها في انتهاك القانون الدولي من خلال استغلال الأسرى واحتياجاتهم لزيادة أرباحها، وإجبار الأسرى على دفع مبالغ طائلة لعدم وجود بدائل وخيارات. نطالب القيادة الفلسطينية بأن تمنع هذه الشركات من التقدم للعطاءات الفلسطينية العامة والخاصة، وإضافتها لقائمة سوداء لتتم مقاطعتها في كافة أرجاء العالم العربي.
3.     محاسبة ومعاقبة نقابة الأطباء الإسرائيلية، لتواطؤ الأطباء أعضاء النقابة في انتهاكات سلطات الاحتلال لحقوق الإنسان في السجون والمعتقلات من خلال تخلفهم عن أداء واجبهم الإنساني والمهني في معالجة الأسرى المرضى، وتستر النقابة عن الانتهاكات الفظيعة بحق الأسرى، بالذات التعذيب وإهانة الكرامة، والإهمال الطبي، وتعريضهم للإصابة بأمراض خطيرة جراء ظروف الاعتقال والتحقيق القاسية ورداءة الغذاء وفقره، وتصعيد الإجراءات التعسفية ضد الأسرى المضربين، من نقلهم للعزل الانفرادي، وسحب الملح من غرفهم، رغم التأثير الخطير لذلك على صحتهم وسلامتهم.
لطالما كانت الحركة الأسيرة الفلسطينية مثالاً يقتدى به في النضال من أجل قضية شعبنا العادلة، ورفض الذل وكسر هيمنة السجّان. لقد أخذ الأسرى الفلسطينيين قراراً بأن يقرعوا جدران الخزان، فانتفضوا داخل الزنازين والسجون ليعلمونا درساً آخراً في التحدي والنضال، رافضين ظروف اعتقال لا تليق ببشر، يضربون من أجل مطالب إنسانية عادلة كانوا قد حققوها عبر سنين نضال الحركة الأسيرة الطويلة.

نناشد جماهير شعبنا في أرض الوطن والشتات الإلتفاف حول مطالبهم، وتصعيد حملة مقاطعة إسرائيل فلسطينياً وعربياً ودولياً وصبها في اتجاه دعم إضراب أسرانا ومطالبهم المشروعة. اضيف بتاريخ: 09-10-2011



كوننا مجموعة منبثقة من حملة المقاطعة، سحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل، ،وفي ظل استمرار الأسرى بإضرابهم المفتوح عن الطعام، نطالب (ديار) باستغلالها لملكيتها ٥٪ من اسهم شركة (فيوليا) المساهمة في مشروع سكة قطار خفيف ذو طابع استعماري في القدس المحتل. وذلك بالضغط على (فيوليا) للانسحاب من هذا المشروع الذي يخرق القوانين الدولية  او سحب استثمارات (ديار) من هذه الشركة الغير قانونية.
 من المعيب ان تستمر جهة قطرية في التطبيع الاقتصادي مع الكيان الصهيوني خاصة والأسرى نجحوا في إعادة لفت انتباه العالم لوحشية الاحتلال.


ان كنت تؤيد هذا الموقف قم بإرسال بريد إلكتروني لهم 
info@qataridiar.com
او قم بالاتصال بهم على هذا الرقم
٤٤٩٧٤٤٤٤
وعبر عن رفضك لمثل هذا التطبيع!

إضافة - هذا هو حساب محمد الهدفه المدير التنفيذي لديار على تويتر @MohammedAlhedfa

Saturday, October 1, 2011

"قطار الحرمين" Alstom

دعوة لإبعاد ألستوم عن "قطار الحرمين"لمشاركة الشركة الفرنسية بتهويد القدس 
الجزيرة
دعا أمين عام الهيئة الإسلامية المسيحية في القدس المحتلة حسن خاطر المملكة العربية السعودية إلى مقاطعة شركة ألستوم الفرنسية لمشاركتها في تنفيذ مشاريع تهويد خطيرة في القدس، مشددا على ضرورة عدم السماح للشركة بتنفيذ قطار الحرمين الذي يربط بين مكة المكرمة والمدينة المنورة. وقال خاطر إن تكليف هذه الشركة بتنفيذ مشروع هذا القطار سيكون أمرا خطيرا يجب الانتباه له في الوطن العربي بصفة عامة وفي السعودية بصفة خاصة، مضيفا أن التعامل مع هذه الشركة يعتبر بمثابة مكافأة لها على الانتهاكات الكبيرة والخطيرة التي قامت وتقوم بها في القدس. وحذر من أن تعامل السعودية مع هذه الشركة سيفتح الباب على مصراعيه للشركات الأخرى الأميركية والأوروبية وغيرها لكي تعرض خدماتها على المستوطنين وسلطات الاحتلال، لتنفيذ كل المشاريع التي كانت في السابق ترفض تنفيذها خوفًا من المقاطعة العربية. 

غير قانوني 
وأشار إلى أن مشاركة ألستوم في مشروع قطار الحرمين غير مقبول حتى من الناحية القانونية، لأنه يتعارض مع قرارات القمم العربية التي قضت بضرورة مقاطعة الشركات التي تتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف حسن خاطر أن "الموضوع حساس ولا يتعلق بهذه الشركة فقط، وإنما يتعلق بكل الشركات التي التزمت في السابق بقرارات المقاطعة العربية، فهذه الشركات تترقب كيف سيكون تصرف السعودية مع ألستوم". وسبق للنائب الفلسطيني جمال سكيك أن حث السعودية على مقاطعة ألستوم، مؤكدا أن القدس تعني كل مسلم وعربي، وقال منسق حملة الكرامة الأوروبية لمقاطعة ألستوم إن حملتهم لا تستهدف السعودية بل تهدف لاستبعاد الشركة الفرنسية من عطاء مشروع قطار الحرمين. 
 تفاصيل المشروع 
في يناير/كانون الثاني من العام الجاري ذكرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية أن تنافسا شديدا حول المشروع يجري بين ألستوم وحليفتها الشركة الوطنية للسكك الحديدية بفرنسا، وشركات من إسبانيا، بعدما أطلقت السلطات السعودية مناقصة في 2009 لبناء خط قطار عالي السرعة قادر على نقل مليونين ونصف مليون حاج يزورون سنويا مكة المكرمة والمدينة المنورة. وقالت الصحيفة إن المتنافسين بانتظار الرد السعودي على عروضهما الفنية بخصوص المشروع، الذي سيقام على مسافة 440 كلم، وتقدر كلفته بما يفوق 13 مليار دولار نصفها لأعمال البناء وتسليم العربات، والنصف الآخر لصيانة واستغلال الخط في 10 سنوات. وأضافت أن القطار يتوقع أن تصل سرعته إلى 300 كلم في الساعة، مما سيمكنه من قطع المسافة بين مكة وجدة في نصف ساعة ومن جدة إلى المدينة في ساعتين. 
مترو القدس 
وبخصوص مشروع القطار الخفيف الذي تنفذه ألستوم في القدس المحتلة، قال أمين عام الهيئة الإسلامية المسيحية إنه يهدف بالدرجة الأولى إلى خدمة الاستيطان اليهودي والمستوطنين، وربط المستوطنات بعضها ببعض، وربط المستوطنات بالبلدة القديمة والمسجد الأقصى. ومن شأن هذا المشروع أن يتيح للمستوطنين الوصول إلى منطقة المسجد الأقصى ومنطقة البراق في عشر دقائق فقط، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تكثيف الوجود الاستيطاني في البلدة القديمة.
الشركة المتعاونة مع ألستوم في بناء القطار الخفيف هي شركة فيوليا التي تملك ديار ٥٪ من أسهمها!  

Rewarding Alstom: Arab Partnership in Occupation

Alstom, a French corporation, has received global condemnation for aiding Israel’s colonization of the Occupied Palestinian Territories. Yet Alstom’s business ventures continue to thrive in the Arab world, and the corporation appears set to win more multi-million dollar contracts in the near future.

Boycott Divestment and Sanctions(BDS) campaigners in Beirut warned Wednesday in a press conference that French construction giant Alstom Group may be awarded major new contracts in several Arab countries, notably Saudi Arabia and Iraq. The activists appealed to Arab governments to stop dealing with the firm, which is complicit in Israel’s ongoing theft of Palestinian land.

“Alstom is a partner in the occupation’s crimes,” said Khaled Tiraani, head of the Brussels-based KARAMA (Keep Alstom’s Rail and Metro Away) campaign. KARAMA is part of a coalition of European organizations campaigning for a worldwide boycott of the company. “This rail network is designed to judaize Jerusalem, while separating and dividing the surrounding Arab villages,” he told a press conference held at the Lebanese Journalists’ Syndicate headquarters. “Despite all attempts to dissuade this company from working with the Israeli occupation, Alstom turned a deaf ear.”
Alstom has been involved in the construction of an Israeli rail network linking western and eastern Jerusalem and adjoining Israeli settlements. The Jerusalem Light Rail (JLP) project is likely to provide a major boost to Israel’s efforts to expand illegal settlements and strengthen its hold on occupied Jerusalem and the surrounding areas, in violation of international law.
The campaigners hope to raise awareness of the issue in the Arab world and persuade Arab governments to use their existing or prospective business dealings to pressure the French company. Efforts to urge Arab governments to withhold contracts from companies involved in the JLP have so far fallen on deaf ears.
Lawyers in Egypt unsuccessfully petitioned the Egyptian high court to ban Alstom from bidding in the third phase of the Cairo Metro project.
In Lebanon, Alstom manages the control center for the national electricity company (Electricité du Liban), under a contract awarded by the Council for Development and Reconstruction. While the firm is already engaged in various multi-billion infrastructure and energy projects throughout the region — notably in Egypt, Morocco, Iraq, and the Gulf states of Saudi Arabia and Kuwait — it is also a prime contender for a number of major contracts in various Arab countries.
In Iraq, Alstom - which is already heavily invested in the electricity sector- signed preliminary agreements this year for two major rail projects, each expected to cost some US$1.5 billion. One is a commuter train network in Baghdad, and the other, a 650km high-speed link between the capital and Basra. Earlier, Alstom cut a 10-year deal with Morocco to develop a rail transportation system valued at some 9 billion Moroccan dirhams (about US$1.5 billion).
Tiraani said that given the French company’s contribution to Israel’s takeover of Jerusalem, Alstom’s involvement in plans to establish a rail link between two other holy cities – Mecca and Madina – were particularly outrageous. Alstom is part of the conglomerate that won the bid for the first phase of a project worth 6.8 billion Saudi riyal (around US$800 million), with costs expected to total US$12.5 billion. “It is an affront and a slap in the face for this company to be poised to sign this contract,” Tiraani said. “It is an insult to one’s intelligence.”
Tiraani urged the Saudi government not to award the final contract to Alstom, while stressing that the boycott campaign was directed against the company and not against Saudi Arabia or other governments doing business with the company. Saudi Arabia and the Gulf states are among Alstom’s most lucrative markets. They are also seen as increasingly reluctant participants in the supposed Arab governments economic boycott of Israel. At a recent regular meeting of boycott liaison officers, Saudi Arabia, the UAE, and Kuwait resisted efforts to include several European companies who have Israeli subsidiaries on the boycott list.
Campaigners now fear that Alstom is eyeing the biggest Gulf prize of all: the proposed railway linking all six of the Gulf Cooperation Council (GCC) member-states. Estimated costs of the proposed scheme, due to be built by 2017, have risen from US$14 billion to US$25 billion. Some analysts say the final price tag could near US$100 billion.
“This company should not be involved in any projects in the Arab world,” said Lebanese Journalists Syndicate head Muhammad al-Baalbaki at Wednesday’s event. “This firm and others like it ought to be denied any contract in any Arab country.”
This is in contrast to notable successes in Europe. Pressure from campaigners forced the German government to order partly state-owned Deutsche Bahn to pull out of the JLR on grounds that the project was illegal; in Sweden, the state pension fund divested from Alstom because of its role in consolidating Israel’s occupation. Several European banks and companies have followed suit. According to some estimates, the boycott campaign has cost Alstom some US$5 billion in lost business.
Alstom in Occupied Palestine: Complicity and Evasion
Alstom used to hold 20 percent of Citipass, the consortium which won the tender to construct and operate the JLR. In October 2010, Alstom was reported to be in 'advanced stages' of negotiating to sell its stake (see http://www.haaretz.com/print-edition/business/harel-climbing-aboard-jeru...).
On 19 January 2011, the Israeli financial newspaper, The Marker, announced the sale of Alstom’s share in Citipass to two of its Israeli partners in the consortium.
But Alstom remains the provider of the trains for the project, and still has shares in two other companies that are involved in the light rail project. The first is the contractor for the project. In this company Alstom holds 80 percent of the shares while Ashtrum holds the other 20 percent.
The second is the company which has the contract for providing maintenance for the project for the next 22 years, called Citadis Israel. Alstom is the full and only owner of this company.