Pages

Sunday, March 27, 2011

انتقاء العرب ماتحب وتجاهل البقية

أشارت إلى دور سموه البارز في استقلالية القرار

الغارديان: الأمير بذل جهداً كبيراً لتحقيق مكانة قطر العالمية

العرب
قالت صحيفة «الغارديان» البريطانية أن حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى بذل جهداً كبيراً لتحقيق مكانة قطر العالمية وجعلها وسيطاً محلياً، ولضمان استقلال بلاده عن الدول الكبيرة المجاورة.
وقالت الصحيفة في تقرير لها بعنوان «قطر.. البلد الخليجي الكاسب لنفوذ يفوق حجمه»، أعده مراسل الصحيفة جاسون بيرك، إنه «كما في لعبة الداما المحلية يتعامل سمو الأمير باستراتيجية ذكية، وفكّر على أصعدة متعددة في طرق تجعل قطر أكثر أمناً».


...

وقال آل آنستي المدير التنفيذي لقناة الجزيرة الإنجليزية إن أي تحد للحكومات ليس مقصوداً، وإنما جاء عن طريق مراسلين يغطون «الوقائع على الأرض». بينما يرى المحلل مصطفى العاني أن «دور قطر كوسيط يقابله دور الجزيرة التي تخلق الأعداء، والنتيجة مكسب صافٍ في النفوذ» حيث تعمل الدبلوماسية القطرية على نطاق واسع. فقد استقطب عرضها الناجح لاستضافة كأس العالم 2022 اهتماماً كبيراً، كما كان مرجواً.

....
وأكدت الصحيفة أن آثار قناة الجزيرة على المنطقة كانت كبيرة، حيث يقول المؤلف مايلز «على مدى العقد الماضي فعلت الجزيرة في تثقيف العرب بحقوق الإنسان والحقوق المدنية والديمقراطية والعالم أكثر من أي طرف آخر. يمكنك اليوم أن تُجري نقاشاً معلوماتياً في أي مكان من العالم العربي حول ما يحدث في العالم... وهذا تغيير هائل».
وأكدت الغارديان أن أغلب الظن أن «ربيع العرب» سيبقى أخباراً خارجية بالنسبة للجزيرة، ونقلت عن الدكتورة جنيفر هيغ -المختصة في حقوق الإنسان، والعاملة من الدوحة- قولها: «قطر بلد فريد حيث لا يوجد فيها فعلا أي توتر محلي، ولا تتعرض لأي خطر يهدد استقرارها. ولا يوجد تذمر في أوساط الطلبة في المدينة التعليمية، وهي مجمع كبير من الكليات أنشأه سمو الأمير في ضواحي الدوحة. تجمّع الطلبة لتناول وجبة خفيفة بعد انتهاء الفصول الدراسية في المطعم المكشوف لجامعة كارنيجي ميلون الخاصة.
وقال محمد هادي طالب إدارة الأعمال البالغ من العمر 20 سنة: «أعتقد أن من حق القطريين المشاركة، وأعتقد أن على كل الدول العربية أن تفعل الشيء نفسه. نحن كلنا عرب وعلينا أن نساعد بعضنا بعضا، أعتقد أن قطر تريد أن يكون لها نفوذ أكبر في العالم، وأنا فخور أن أعيش في هذا البلد».



ارجوا قرائة المقال الأصلي:

أولاً العرب نقلت عنوان المقال خطأ..


Qatar's decision to send planes to Libya is part of a high-stakes game:

The tiny Gulf state is keen to gain influence out of proportion to its size through diplomacy and al-Jazeera

ثانياً، لم تنقل مضمون المقال كامل .. فتجاهلت مايتبع فوز قطر باستضافة كأس العالم وذلك وصف الكاتب لوجود القاعدة الأمريكية في العديد وعلاقة قطر بإسرائيل


Qatari diplomacy is wide-ranging. Successfully bidding for the 2022 World Cup attracted global attention, as it was meant to. Qatar has good relations with the US, hosting its vast airbase at al-Udeid, and, relative to the rest of the region, with Israel too. It also maintains contacts with Hamas and Hezbollah, shares an oilfield with Iran and is careful to be friendly to Riyadh. Angering the latter is "not an option", said one western diplomat based in the region, a factor in what some claim is al-Jazeera's "systematic downplaying" of news of its neighbour. Anstey denied any bias. "We are financed by the state of Qatar but editorially entirely independent. We cover every story on its merits," he said.


بالإضافة إلى ذلك، تجاهلت خبر سجن المدون والحقوقي سلطان الخليفي…


Qatar is seen as moderate, at least compared to its neighbours. Alcohol is not illegal, though it is an offence to drink or be drunk in public. Homosexuality is illegal, even if the laws are applied pragmatically. Political parties are banned and, according to Amnesty International, the founder of a human rights organisation was detained this month. To the surprise of some, al-Jazeera reported the arrest.


No comments:

Post a Comment