Thursday, March 31, 2011

Trash Diar!


Palestinian Rights Campaigners ‘Trash’ Veolia HQ
Wednesday, 30 March 2011 – In an action organised by West London PSC this afternoon in commemoration of Land Day, 27 protestors visited Veolia’s head office on Pentonville Road, near London’s King Cross along with a letter demanding that Veolia cease providing services to illegal Israeli settlements in the West Bank and in occupied East Jerusalem.

‎تذكير‫:‬ تملك ديار ٥٪ من أسهم شركة فيوليا التي تساهم في بناء سكة الحديدة القطار الغير شرعية التي تصل المستوطنات في القدس الشرقية بالقدس الغربية وتستولى على أراضي الفلسطينيين من خلال هذا المشروع‫..

Wednesday, March 30, 2011

Land Day يوم الأرض

يحيي فلسطينيو 1948 اليوم الذكرى السنوية الـ 35 لـ"يوم الأرض" الأول، بإعلان الإضراب العام في المؤسسات الرسمية والتعليمية والمحال التجارية في أنحاء البلدات العربية وبمسيرات إلى أضرحة الشهداء الذين قُتلوا بدم برصاص الشرطة الإسرائيلية. كما يحيي هذه المناسبة الفلسطينيون في مختلف أماكن وجودهم.

Today, March 30th, marks Land Day or Youm Al Ard in Arabic. Perhaps more than May 15th, when the Nakba is often marked, or June 5th, when the Israeli occupation of the West Bank and Gaza is marked, Land Day is symbolic of the totality of the Palestinian struggle. It's a day that refugees, who dwell in dismal camps dreaming of return, internally displaced or marginalized Palestinians in Israel and Palestinians living under Israeli occupation in the West Bank and Gaza are bound together in commemoration of what the Palestinian struggle is all about: a people's desire to live free on their native land.

Sunday, March 27, 2011

انتقاء العرب ماتحب وتجاهل البقية

أشارت إلى دور سموه البارز في استقلالية القرار

الغارديان: الأمير بذل جهداً كبيراً لتحقيق مكانة قطر العالمية

العرب
قالت صحيفة «الغارديان» البريطانية أن حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى بذل جهداً كبيراً لتحقيق مكانة قطر العالمية وجعلها وسيطاً محلياً، ولضمان استقلال بلاده عن الدول الكبيرة المجاورة.
وقالت الصحيفة في تقرير لها بعنوان «قطر.. البلد الخليجي الكاسب لنفوذ يفوق حجمه»، أعده مراسل الصحيفة جاسون بيرك، إنه «كما في لعبة الداما المحلية يتعامل سمو الأمير باستراتيجية ذكية، وفكّر على أصعدة متعددة في طرق تجعل قطر أكثر أمناً».


...

وقال آل آنستي المدير التنفيذي لقناة الجزيرة الإنجليزية إن أي تحد للحكومات ليس مقصوداً، وإنما جاء عن طريق مراسلين يغطون «الوقائع على الأرض». بينما يرى المحلل مصطفى العاني أن «دور قطر كوسيط يقابله دور الجزيرة التي تخلق الأعداء، والنتيجة مكسب صافٍ في النفوذ» حيث تعمل الدبلوماسية القطرية على نطاق واسع. فقد استقطب عرضها الناجح لاستضافة كأس العالم 2022 اهتماماً كبيراً، كما كان مرجواً.

....
وأكدت الصحيفة أن آثار قناة الجزيرة على المنطقة كانت كبيرة، حيث يقول المؤلف مايلز «على مدى العقد الماضي فعلت الجزيرة في تثقيف العرب بحقوق الإنسان والحقوق المدنية والديمقراطية والعالم أكثر من أي طرف آخر. يمكنك اليوم أن تُجري نقاشاً معلوماتياً في أي مكان من العالم العربي حول ما يحدث في العالم... وهذا تغيير هائل».
وأكدت الغارديان أن أغلب الظن أن «ربيع العرب» سيبقى أخباراً خارجية بالنسبة للجزيرة، ونقلت عن الدكتورة جنيفر هيغ -المختصة في حقوق الإنسان، والعاملة من الدوحة- قولها: «قطر بلد فريد حيث لا يوجد فيها فعلا أي توتر محلي، ولا تتعرض لأي خطر يهدد استقرارها. ولا يوجد تذمر في أوساط الطلبة في المدينة التعليمية، وهي مجمع كبير من الكليات أنشأه سمو الأمير في ضواحي الدوحة. تجمّع الطلبة لتناول وجبة خفيفة بعد انتهاء الفصول الدراسية في المطعم المكشوف لجامعة كارنيجي ميلون الخاصة.
وقال محمد هادي طالب إدارة الأعمال البالغ من العمر 20 سنة: «أعتقد أن من حق القطريين المشاركة، وأعتقد أن على كل الدول العربية أن تفعل الشيء نفسه. نحن كلنا عرب وعلينا أن نساعد بعضنا بعضا، أعتقد أن قطر تريد أن يكون لها نفوذ أكبر في العالم، وأنا فخور أن أعيش في هذا البلد».



ارجوا قرائة المقال الأصلي:

أولاً العرب نقلت عنوان المقال خطأ..


Qatar's decision to send planes to Libya is part of a high-stakes game:

The tiny Gulf state is keen to gain influence out of proportion to its size through diplomacy and al-Jazeera

ثانياً، لم تنقل مضمون المقال كامل .. فتجاهلت مايتبع فوز قطر باستضافة كأس العالم وذلك وصف الكاتب لوجود القاعدة الأمريكية في العديد وعلاقة قطر بإسرائيل


Qatari diplomacy is wide-ranging. Successfully bidding for the 2022 World Cup attracted global attention, as it was meant to. Qatar has good relations with the US, hosting its vast airbase at al-Udeid, and, relative to the rest of the region, with Israel too. It also maintains contacts with Hamas and Hezbollah, shares an oilfield with Iran and is careful to be friendly to Riyadh. Angering the latter is "not an option", said one western diplomat based in the region, a factor in what some claim is al-Jazeera's "systematic downplaying" of news of its neighbour. Anstey denied any bias. "We are financed by the state of Qatar but editorially entirely independent. We cover every story on its merits," he said.


بالإضافة إلى ذلك، تجاهلت خبر سجن المدون والحقوقي سلطان الخليفي…


Qatar is seen as moderate, at least compared to its neighbours. Alcohol is not illegal, though it is an offence to drink or be drunk in public. Homosexuality is illegal, even if the laws are applied pragmatically. Political parties are banned and, according to Amnesty International, the founder of a human rights organisation was detained this month. To the surprise of some, al-Jazeera reported the arrest.


From: واقع متحرك وخطوات متسارعة ...لنورة الخاطر

أين هي البحرين بشعبها المتكافل المتحاب لافرق بين طائفة وأخرى ... لم ظهرت تلك الصورة القبيحة ... حيث ثبت بأن هناك من يتماهى مع المخطط الصهيوني في شق صف الأمة وتفريق أبناءها مابين ولاءات متعددة ... وسقط أدعياء المقاومة ممن أحببنا في وحل الفتنة وظهرت الحقائق وتبين المقاوم من المتلاعب ... فمن هو عدو الكيان الصهيوني ولم يعاديها ... ومن هو المناصر لقضية فلسطين .. ومن هو المستغل لها ..وهل هناك فرق مابين من يدعي المقاومة ... ومن يقول بأنه حارس لها من أمثال طغاة العرب المخلوعين والسائرين للخلع ... أين هم القادة الصادقون .. هل نبحث عن إبرة في كوم غش ... أم ننتظر تبلور الثورات العربية لتنتج لنا أبطال يمهدون الأرض لنصرة الله ودينه بنصرة المستضعفين دون إبتزاز أوتسلق على أكتافهم ...

Wednesday, March 23, 2011

قطر تستنكر الاستيطان في القدس الشرقية؟

بينما تساهم شركة فيوليا الفرنسية (التي تملك ديار ٥٪ من أسهمها) ببناء سكة حديدية قطار تصل المستوطنات في القدس الشرقية بالقدس الغربية. بالإضافة إلى الاستلاء على أراضي الفلسطينيين لبناء هذه السكة.. لماذا لاتسحب قطر استثماراتها من هذه الشركة التي تخالف القوانين الدولية وتتناقض مع موقف قطر؟؟؟


أدانت دولة قطر تعنت إسرائيل وعدم امتثالها لالتزاماتها بموجب القانون الدولي المتعلق بالوضع في الأراضي الفلسطينية التي احتلتها منذ عام 1967. جاء ذلك في كلمة للسيد منصور عبد الله السليطين السكرتير الثاني بالوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في جنيف، خلال الحوار التفاعلي مع السيد ريتشارد فولك المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والذي جرى على هامش الدورة الـ16 لمجلس حقوق الإنسان أمس. وقال السليطين إن دولة قطر تستنكر رفض إسرائيل المستمر للتعاون مع المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة في أداء مهام ولايته، وكذلك مع آليات الأمم المتحدة الأخرى المعنية بحقوق الإنسان. وأكد ترحيب دولة قطر بتقرير السيد ريتشارد فولك المعني بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة واصفا إياه بأنه «يتسم بالمسؤولية»، حيث يؤكد على تفاقم الوضع في الأراضي الفلسطينية جراء استمرار انتهاكات إسرائيل المنهجية لحقوق الإنسان.
وأعرب عن قلق قطر البالغ إزاء مواصلة إسرائيل لسياستها الاستيطانية خاصة في القدس الشرقية ضاربة عرض الحائط بكافة القوانين والمواثيق الدولية. ورحب ببيان السيدة نافي بيلاي المفوضة السامية لحقوق الإنسان خلال زيارتها الأخيرة للمنطقة،
والذي يستنكر الأنشطة الاستيطانية غير القانونية لإسرائيل، ويشدد على عدم إفلات انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من المساءلة. وقال إن التصرفات الإسرائيلية تبرز عدم تحملها للمسؤولية المترتبة عليها كدولة احتلال، وإيفائها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي واتفاقية جنيف الرابعة الواجبة الانطباق على الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية. وأعرب في ختام كلمته عن تأييد دولة قطر لكافة التوصيات الواردة في تقرير السيد ريتشارد فولك واتخاذ التدابير اللازمة لتنفيذها وضمان متابعتها، داعيا المجلس إلى إيجاد السبيل المناسب لحمل إسرائيل على الاستجابة لقراراته وتوصياته والتعاون الكامل مع مختلف آليات الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان وإلزامها بضمان احترام كافة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

المقاطعة في اسكتلندا


حققت حركة مقاطعة إسرائيل انتصارا إضافيا مع تصويت طلبة جامعة ادنبره في اسكتلندا على قرار بمقاطعة إسرائيل.
وذكر موقع التضامن مع الشعب الفلسطيني، اليوم الجمعة، أن اتحاد الطلبة في جامعة أدنبرة العريقة باسكتلندا صوتوا بأغلبية 270 لصالح مقاطعة البضائع الإسرائيلية، مقابل 20 ضد.
ونص قرار المقاطعة على عدم بيع أية منتجات إسرائيلية في المحال التجارية داخل مباني اتحاد الطلبة بجامعة إدنبرة، كما سيحث اتحاد الطلبة على تشجيع الموردين على التوقف عن شراء وتوزيع المنتجات الإسرائيلية، وتضمن القرار نصا يؤكد أن إسرائيل 'دولة تمييز عنصري'.
وبهذا القرار أصبح اتحاد الطلبة في الجامعة جزءا من حركة متنامية إلى جانب مئات الجامعات والمؤسسات الأكاديمية المقاطعة إسرائيل، وتدعو إلى فرض العقوبات ضدها.
وستناقش جمعية أصدقاء فلسطين في اسكتلندا يوم غد في اجتماع خاص، فعاليات حركة المقاطعة وتوجهاتها بحضور ممثلين عن الحركة، وأصدقاء فلسطين من مختلف المناطق في اسكتلندا.

Edinburgh University students vote overwhelmingly for boycott of Israeli goods

A motion to boycott Israel was overwhelmingly passed at the Edinburgh University Students Association (EUSA) General Meeting on Monday 14th March. In what was described as a ‘landslide’, the motion, ‘Boycott Israeli Goods in EUSA shops and supply chains’ received around 270 votes in favour, with only 20 students voting against.

Despite the meeting requiring over 300 students to attend for it to be quorate and for decisions taken to be binding, the huge level of student support for the motion means that EUSA will be under severe student pressure to adopt it as official policy.

Proposed by students from Edinburgh University Students for Justice in Palestine, the motion noted that Israel is an apartheid state and resolved to affiliate EUSA to the Boycott Divestment and Sanctions (BDS) movement, to boycott Israeli goods in EUSA supply chains and shops, and to mandate the EUSA executive to lobby the University to do the same.

After the motion was discussed for around 15 minutes, it was put to a vote and the result was so comprehensive that no count was required. The passing of the motion led to rapturous applause in the George Square Lecture Theatre, where the General Meeting was held, and was by far the most welcomed result of the night.

Similar motions have been passed at SOAS, Manchester, and Sussex Universities in recent years. This latest result seems a clear indication that students in the UK are continuing to play a prominent role in the campaign for a just peace in Palestine.

The motion came in the wake of recent protests against Israeli officials speaking at the University. In February, student activists shut down a talk by Ishmael Khaldi, advisor to Israeli foreign minister Avidgor Lieberman, and, two weeks ago,
over 100 students protested against the invitation of Israeli ambassador Ron Prosor to the University.

The proposer of the motion, second year Maths and Music student Daniel Beesley said “I am overwhelmed with the outcome of the General Meeting. It is great to see students of Edinburgh University once again standing up against injustice, just as they did during Apartheid South Africa. EUSA represents that views of students and we are sure they they will take on board what was clearly the opinion of the vast majority who attended the GM, and endorse the boycott.|”

The motion’s seconder, Liam O’Hare, a student of International Relations, said:
“Israel has occupied, ethnically cleansed and practised apartheid against the Palestinians for 63 years. The BDS movement seeks to force Israel to abide by international law and is gathering huge momentum year on year. I think the General Meeting proved that the student population at Edinburgh University do not want goods from an Apartheid state on campus and, despite the meeting narrowly not being quorate, I fully expect EUSA to act upon this motion.”

العنصرية والخوف

الكنيست تصوّت بالقراءة النهائية على مشروعيْ قانونين ضد المواطنين العرب

تصوت الكنيست الإسرائيلية اليوم بالقراءات النهائية على مشروعيْ قانونيْن جديديْن يهدفان الى مزيد من التضييق على المواطنين العرب (فلسطيني عام 1948)، الأول منهما، وبات يعرف بـ «قانون النكبة»، يخوّل وزير المال خفض التمويل الحكومي الممنوح لمؤسسات في حال قيام أيٍّ منها بنشاط يتعارض وتعريف إسرائيل كدولة «يهودية وديموقراطية»، أو بأي نشاط يَعتبر يومَ «استقلال إسرائيل» أو يومَ إقامتها «يوَم حداد». ويندرج هذا القانون ضمن سلسلة قوانين عنصرية شرّعتها في العامين الأخيرين الكنيست، التي تتمتع بغالبية برلمانية يمينية متطرفة، ضد الموطنين العرب وتهدف الى المس بحقوقهم وتقييد حريتهم بالتعبير عن رأيهم. ومن المتوقع أن يحظى مشروع القانون الذي قدمه نائب من حزب «إسرائيل بيتنا» المتطرف بزعامة وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، بدعم غالبية النواب. وكان معدّ مشروع القانون اقترح في صيغته الأولى فرض السجن الفعلي لثلاث سنوات على كل من يحيي «يوم الاستقلال» كـ «يوم نكبة».

ووقّع العشرات من رجال الفكر والمبدعين، بينهم 20 شخصية حازت على «جائزة إسرائيل»، على عريضة أعربوا فيها عن معارضتهم القانون، محذِّرين من أنه «سيشكل ذروة جديدة في الموجة العنصرية واللاديموقراطية التي تهدد بالسيطرة على الكنيست، من خلال منح السياسيين الحق في معاقبة كل من لا يستسيغون رأيه»، كما دعوا رئيس الكنيست رؤوبين ريبلين إلى التدخل «من أجل منع الكنيست والحكومة الأكثر تطرفاً في تاريخ إسرائيل من أن يسَجَّلا في التاريخ كمن داسَا على كل القيم الديموقراطية».

كذلك يتوقع أن تصادق الكنيست على مشروع قانون قدمه نائبان من حزب «كديما» المعارض، وآخر من «إسرائيل بيتنا»، يتيح لبلدات يهودية صغيرة رفض سكنى العرب في تخومها، بداعي أن نسيجها الاجتماعي لا يسمح بذلك.

المنظمات اليسارية الدولية

ولا ينحصر التضييق على العرب في الداخل فحسب، إنما يطاول المنظمات الإسرائيلية اليسارية وحتى تلك في أنحاء العالم، إذ كشفت صحيفة «هآرتس» أمس، أن شعبة الاستخبارات العسكرية أنشأت أخيراً قسماً خاصاً لجمع معلومات استخباراتية تتعلق بمنظمات يسارية أجنبية ومنظمات أخرى «تعمل ضد إسرائيل في الغرب بهدف نزع الشرعية عنها». وأضافت أن هذا القسم منشغل الآن في تتبع مسألة قوافل سفن جديدة تنوي التوجه إلى قطاع غزة للتضامن مع أهله. وزادت أن الاستخبارات العسكرية تعتزم تعقب نشاطات منظمات يسارية في أوروبا، بينها دول صديقة لإسرائيل «تتحرك لتشجيع حملة مقاطعة إسرائيل وتطالب بفرض عقوبات اقتصادية عليها». وتابعت أن القسم الجديد سيقوم أيضاً بتعقب نشاطات المنظمات «التي تشن حرباً قانونية على إسرائيل وتبادر إلى تقديم شكاوى ضد كبار المسؤولين السياسيين والعسكريين فيها».

وطبقاً لمصدر رفيع المستوى في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية، فإن عمل هذا القسم في أسابيعه الأولى سجل نجاحاً وحسّن نوعية المعلومات المتعلقة بحملة نزع الشرعية عن إسرائيل وكميتها.

Freedom of Speech?

منع مناقشة الصراع العربي ـ الإسرائيلي في جامعة فرنسية
تداعى عدد من أبرز الأكاديميين والمفكرين للمطالبة بحرية الرأي والتعبير في المعهد العالي للأساتذة في فرنسا بعدما منعت مناقشة الصراع العربي ـ الإسرائيلي. ووقع مثقفون وأساتذة جامعات من بريطانيا وأميركا، من بينهم الفيلسوف الأميركي الشهير ناعوم تشومسكي، رسالة تطالب الجامعة الباريسية بما وصفوه بـ «استعادة تاريخها الطويل من حرية الرأي والتعبير السياسي».
وبدأت المشكلة بعد دعوة مجموعة من الطلبة والأساتذة للكاتب الشهير ستيفان هيسل (93 عاما) لمحاضرة حول تجريم مقاطعة إسرائيل.

وهيسل هو مؤلف كتاب «وقت الغضب» الذي يعبر فيه عن إيمانه بالتساوي في الحقوق وينتقد معاملة إسرائيل للفلسطينيين.

كما دعت مجموعة الطلبة والأساتذة التي تسمى «تجمع فلسطين» وزير عدل فرنسيا سابقا ونشاطين إسرائيليين والممثل الفلسطيني في أوروبا.

وقبل موعد المحاضرة بأسبوعين، في يناير الماضي، ألغت مديرة الجامعة موافقتها السابقة على المحاضرة.

وبعد ذلك بعدة أسابيع رفضت السماح بمؤتمر للمجموعة ضمن «أسبوع الفصل العنصري لإسرائيل»، وعندما امتدحت منظمات يهودية قرارها اتهمتها المجموعة بالرضوخ للضغوط.

لايغرك الاحتلال: قاطع H and M

H&M opening in Netanya, Petah Tikva: New stores to be inaugurated this month, joining Swedish fashion chain's four other Israel branches.

فتوى القرضاوي حول المقاطعة

من حملات المقاطعة حول العالم:

طالب الولايات المتحدة التوقف عن نقل الأسلحة إلى البحرين

"Amnesty International has documented how Bahraini security forces used live ammunition and extreme force against protesters in February without warning and impeded and assaulted medical staff trying to help the wounded. Ammunition used in the assaults include US-made tear gas canisters and US-made 37mm rubber multi-baton rounds. We are calling on the US government to suspend the transfer of weapons and munitions and to urgently review all arms supplies and training support to Bahrain’s military, security and police forces."

Send Letter

حتى الدبلوماسيين الاسرائيليين تعبوا انتهاكات إسرائيل

"While the world is busy understanding the revolution parades sweeping what the orientalist calls the Middle East, something groundbreaking happened in Israel. Earlier this month, senior Israeli diplomat Illan Baruch resigned in protest to the policies of Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu and Foreign Minister Avigdor Lieberman.

Interestingly enough, ambassador Baruch had been serving in South Africa for the last 18 months prior to the resignation. He was in a country that knew of apartheid, lived through apartheid, fought apartheid and won against apartheid (the institutionalized kind). Surely, the statesman must have grinded his teeth every now and then thinking of what tomorrow’s Israel would look like should Israel maintain its withstanding
policies."

الاحتلال يستمر وبن همام يتحدث عن سلام

"Gaza child dies 10 days after attack"

"Settlers attack Aqraba
farmland"

"Israel kills 9 Gazans in day of
strikes"
"إن ما يثير الرعب في نفسي هو مواقف الشباب والشابات وتعليقاتهم في مواقع الشبكات الاجتماعية حول القضية، حجم الكره والحقد والتهويل والمبالغات غير مسبوق أبداً لدى الطرفين، الشباب الذي حيا التغيير والثورة في مصر وتونس وليبيا يتحول إلى كرة لهب طائفية تتقاذفها الأطراف المتصارعة، شباب الفيس بوك والتقنية والأحلام والثورات والديمقراطية يتحول فجأة إلى متعصب أعمى يشتم ويدعو للقتل والعنف دون تفكير، ولمجرد أن الآخر يختلف معه في المذهب!!
ما تعيشه البحرين مقدمة لكارثة إقليمية، والسكوت عليه يعني التواطؤ على حالة التعايش المنشودة بين مكونات المجتمع في الخليج، وبإمكاننا أن نسجل الأخطاء على المتظاهرين الشيعة، بإمكاننا أن نسجل أخطاء كثيرة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا يمكن للقتل أن يفعل، إلى أين سيأخذنا القمع والحصار والتشويه والتخوين والتخويف؟، وماذا سنفعل بالشيعة بعد ذلك!" -
علي الظفيري

Read entire article and other articles on the situation in Bahrain here.

مقاومو التطبيع في الأردن يستنكرون المشاركة بندوة زراعية في إسرائيل

عمان ـ يو بي آي: استنكرت اللجنة الأردنية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع مع إسرائيل الأحد المشاركة الأردنية في ندوة اقيمت في إسرائيل الشهر الماضي.
وقالت اللجنة في بيان لها الاحد 'ان وزارة الزراعة الأردنية اوفدت مهندسين زراعيين ومزارعين اردنيين للمشاركة في ندوة ونشاطات ميدانية مع اسرائيل في الفترة من 22-25- شباط (فبراير) الماضي بالرغم من كل التعديات الإسرائيلية الاجرامية على المزارع الأردنية والمياه وغيرها' .
وقالت اللجنة المنبثفة عن قوى المعارضة في المملكة من احزاب ونقابات مهنية انها 'تستنكر اشد الإستنكار الموقف الرسمي الاردني اللامبالي تجاه اختراقات العدو الصهيوني الذي يتصرف كما لو كان الأردن ساحة مفتوحة ومستباحة لمشاريعه الخاصة ومخططاته الجهنمية'.
وترفض قوى المعارضة الأردنية إتفاقية السلام الموقعة مع إسرائيل عام 1994 وتطالب بالغائها، وتقود النقابات المهنية حملة بين اعضائها لرفض كافة اشكال التطبيع مع إسرائيل في مختلف المجالات وتفرض عقوبات على منتسبيها ممن يخرقون قرارات المقاطعة لإسرائيل.
ونجحت لجان مقاومة التطبيع النقابية العام الماضي في الغاء سباق للدراجات كان من المقرر ان يشارك به دراجون من الاردن واسرائيل في نشاط رعته منظمة حماية الارض في الشرق الاوسط ، ويقاطع مقاومو التطبيع في الأردن أعمال هذه اللجنة.
كما نجحت اللجان النقابية في تقليص حجم المستوردات الزراعية من اسرائيل خلال العام الماضي حيث تبنت حملات بين المواطنين والتجار لحثهم على مقاطعة المنتجات الزراعية الإسرائيلية.

ناشطون يكتبون عبارة فلسطين حرة على أوراق النقد الإسرائيلية

بينما يخرج شبان في أنحاء الشرق الأوسط إلى الشوارع لإسماع أصواتهم، وجد الفلسطينيون طريقة جديدة مبتكرة للاحتجاج ضمن حملتهم لإقامة دولة مستقلة بكتابة رسالتهم على أوراق النقد الإسرائيلية.

تناقضات

Does this sound like a "democracy"?

"وساقت الصحيفة قائلةً، نقلا عن المصادر عينها، انّه كان المقرر ان تتابع الدائرة الجديدة المنظمات اليسارية في اوروبا والدول الغربية التي يتركز نشاطها على المقاطعة وابعاد الاستثمارات وفرض عقوبات على اسرائيل، اضافة الى متابعة الهيئات الادارية التي تدير معارك قضائية ضد اسرائيل وتقدم الدعاوى القضائية ضد كبار المسؤولين الاسرائيليين، واجراء مسح لعلاقة هذه التنظيمات بما اسمتها المنظمات الارهابية، على حد وصفها.
ونقلت 'هآرتس' عن مصدر في ديوان رئيس الوزراء نتنياهو قوله انّه حصل ارتفاع في الشهور الاخيرة في نوعية وكمية المعلومات التي تقدمها الهيئات الاستخبارية بشأن نشاطات تهدف الى نزع شرعية اسرائيل، مشيرا في الوقت ذاته الى انّ الهدف هو جمع معلومات استخبارية ووضع دراسات استخبارية تقدم لوزارة الخارجية والدائرة الاعلامية والوزارات الحكومية المختلفة."

"While Western democracy leaves a lot to be desired, it still enables activists to legally challenge this seemingly unprecedented move by Israel's Military Intelligence to monitor "left-wing" activists who criticize Israel and organize effective solidarity with the Palestinian people, especially in the form of BDS."

عريضة: "الصهيونية تعني العنصرية"

To: The World

Zionism is based on the concept of ethnic superiority, of occupation, terrorism, plundering of resources and land, and racism against other religions.

While we wholeheartedly respect Judaism as a monotheistic religion, we know that, for decades, the United Nations, in its famous resolution, had established a parallel between Zionism and racism; Resolution 3379, which, in 1975, determined that "Zionism (sic) is a form of racism and racial discrimination." Acknowledging that the General Assembly later rejected the resolution, we know that that was due to political reasons; the decision was not based on a conceptual position.

Of all the ignored resolutions passed by the UN against Israel, Resolution 3379 is the one that rankles Israel the most, perhaps proving the saying about the hurtfulness of the truth.

Indeed, Resolution 3379 referred back to the 1973 resolution condemning "the unholy alliance between South African racism and zionism, " and to the 1963 resolution which determined that "any doctrine of racial differentiation or superiority is scientifically false, morally condemnable, socially unjust and dangerous."

The Zionist Movement is a pure colonial movement that had used, and is still using, Judaism to serve its unlawful purposes. Zionism is not a representation of Judaism or a fulfillment of a Judicial prophecy. Decades of Zionist propaganda have misrepresented Zionism as a progressive, modern force bringing civilization to an arid, uninhabited wasteland; such an image is an illusion. Zionism is an apartheid philosophy. Its founder, Theodore Herzl, was dismayed by the mass anti-Semitism in France aroused by the Dreyfuss affair. He became convinced that the separation of the Jews from the Gentiles by ingathering all Jews in a separate Jewish nation was the only solution to the age old "Jewish problem."

It was obvious from the beginning of Zionism that dispossession of the Palestinian majority, either politically or physically, would be an inevitable requirement for achieving a Jewish state. It was not only land that was needed to reach Zionism's goal, but land without another people in the majority. Since Palestinian Arabs were by far the majority throughout the period up to Israel's establishment as a Jewish state in 1948, the Zionist state could emerge only by denying the majority its rights or by becoming the majority, either through immigration, or in reducing the number of Palestinians by ethnic cleansing; what is happening now.

The UN General Assembly's December, 1991, made the decision to invalidate Resolution 3379 equating Zionism with racism.

Today, we ask to resurrect the "Zionism is Racism" charge at the United Nations.

Sincerely,

The Undersigned


SIGN

Another Success انتصار آخر

Victory for Palestine Society’s Eden Springs boycott campaign

After a term-long campaign by the LSE Students’ Union Palestine Society, water coolers provided by Eden Springs UK will be a rarer sight on campus next term.

Thursday, March 17, 2011

تصريحات بن همام المشينة


في هذه المقابلة والمقال يشير بن همام إلى أهمية الفصل بين الرياضة والسياسة، ولكن يشدد بعد ذلك الدور المهم الذي ستلعبه قطر، من خلال استضافتها لكأس العالم، في نشر السلام بين العرب وإسرائيل.


بالطبع هذا النوع من السلام الذي يتمناه بن همام مستحيل في ظل انتهاكات إسرائيل لحقوق الفلسطينين وممارستها للفصل العنصري. ولن يحصل طالما تستمر إسرائيل بسياستها العدوانية ضد العرب وتجاهلها للقوانين الدولية والإنسانية. و ينعكس ذلك في استطلاعات الرأي حيث ترى الشعوب العربية إسرائيل عدوتها الأولى (استطلاع الرأي).


وان كان يرغب بن همام في رؤية السلام، فليستخدم طاقته للضغط على الفيفا لمنع إسرائيل من اللعب في المباريات العالمية، بدلاً من ان يطالب إسرائيل ببعض الرحمة والسماح للرياضيين الفلسطينين حقهم الطبيعي وهو حق حرية التنقل.


هذا النوع من المقاطعة الرياضية استخدم بنجاح من قبل المجتمع المدني في السابق للضغط على نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. ولذلك نجد حملة المقاطعة اليوم ضرورية لدفع إسرائيل إلى احترام القوانين الدولية. ومحاولات التطبيع مع إسرائيل من خلال الرياضة أمر غير مقبول خاصة من قبل ممثل لدولة عربية لطالما وقفت ضد انتهاكات إسرائيل لحقوق الفلسطينين.!


مظاهرة في الكويت

From todays protests in Kuwait:


EVIDENCE OF BAHRAINI SECURITY FORCES’ BRUTALITY REVEALED
17 March 2011

Amnesty International today revealed evidence of the Bahraini security forces’ systematic use of excessive force in cracking down against protesters, as fresh violence left as many as eight people dead.

In a new report released today, Bloodied but Unbowed: Unwarranted State Violence against Bahraini Protesters,
the organization documents how security forces used live ammunition and extreme force against protesters in February without warning and impeded and assaulted medical staff trying to help the wounded.

The report, which is based on first hand testimonies given to an Amnesty International team in Bahrain, comes as the country is gripped by further violence, after Saudi Arabian and UAE forces entered the small Gulf state three days ago and Bahrain's King declared a national state of emergency.

"It is alarming to see the Bahraini authorities now again resorting to the same tactics that they used against protesters in February but on an even more intensive scale,” said Malcolm Smart, Amnesty International’s director for the Middle East and North Africa.

“It appears that the government has decided that the way to deal with protests is through violent repression, a totally unsustainable position and one which sets an ominous example in a region where other governments are also facing popular calls for change."

"The authorities must exercise proper control over the security forces, uphold and protect the rights to freedom of expression, association and assembly, including the right to peaceful protest."

Dr Hani Mowafi, a US medical doctor who was part of the Amnesty International team, found a pattern of fatal and serious injuries during February’s violence showing that the security forces used live ammunition at close range, and apparently targeted protesters’ heads, chests and abdomens. They also fired medium-to-large calibre bullets from high-powered rifles on 18 February.

The worst violence before today took place early on the morning of 17 February, when five people were killed. Witnesses told Amnesty International that, in scenes that would be repeated
on 16 March, tanks blocked access to the Pearl Roundabout as police used shotguns as well as tear gas, batons and rubber bullets to disperse protesters, many of whom were camping there.

One witness told Amnesty International that on 17 February riot police were shooting from different angles, including from a bridge over the roundabout, while protesters desperately ran for cover.

Among the injured were people clearly identifiable as medical workers, who were targeted by police while trying to help wounded protesters at or near the roundabout.

On 3 March Bahrain’s Minister of Social Development, visiting London, told Amnesty International that the Bahraini government was holding an investigation into the killings that would report directly to the King, and that two members of the security forces had been taken into custody. Amnesty International is calling for an independent investigation that is both thorough and transparent.

"All the actions of the security forces against protesters since February must be fully and independently investigated. Those responsible for ordering and unleash lethal force against peaceful protesters must be identified and held to account.”

"There must be no impunity for unlawful killings, assaults and other abuses against both protesters and medical staff."

Amnesty International has identified some of the ammunition found in the aftermath of the raid on Pearl Roundabout on 17 February.

They include
US-made tear gas canisters, US-made 37mm rubber multi-baton rounds, French-made tear gas grenades, and French-made rubber “dispersion” grenades, which fragment into 18 pieces and produce a loud sound effect.

Amnesty International called on governments who supply weapons to Bahrain to immediately suspend the transfer of weapons, munitions and related equipment that could be used to commit further human rights violations, and to urgently review all arms supplies and training support to Bahrain’s military, security and police forces.

Following the Bahraini security forces’ use of unwarranted force against protesters, the UK government revoked some licences for arms exports to Bahrain, and the French authorities have suspended the export of security equipment to Bahrain.


Read some of the powerful witness testimonies contained in the report.

Wednesday, March 16, 2011

How desperate can they be?

"A new joint initiative between the Foreign Ministry and El Al will place flight attendants at the forefront of Israeli diplomacy. They flight attendants will undertake PR assignments which will, among other places, include university campuses around the world.

As part of the project, dozens of attendants will undergo a series of interviews and training program in Public Diplomacy ahead of their participation in the project, which will see them taking advantage of their stay abroad for PR missions."

This will not cover up your war crimes.
"الجميع مع البحرين فى الحفاظ على أمنها القومى, الجميع مع البحرين فى الحفاظ على بعدها العربى والقومى , الجميع مع البحرين فى تصديها للتدخل الخارجى أيا كان نوعه ووجهته. ولكن وفى الجهة المقابلة الجميع مع المساواة بين اطياف الشعب , الجميع مع دولة القانون, الجميع مع حرية الرأى و الجميع مع المطالبه بالحقوق, الجميع مع المشاركه. إذا كان ثمة تعارض بين الجانبين, فهناك خلل واضح, ولا يلام الشعب بقدر مايلام النظام.

النظام بالضرورة يجب أن يكون ممثلا للشعب . الامن القومى يعنى امن المواطنين جميعا, المساواه تعنى الجميع بغض النظر عن الدين أو العرق أو الطائفه. المال العام يعنى عمومية المجتمع بكامل اطيافه. الاستنفار لمساعدة البحرين فى محنتها واجبه ولكن لابد وأن يكون المنظور متكاملا و نحن لانساعد النظام بقدر ما نساعد الشعب ."

Amnesty International: Violent crackdown in Bahrain condemned

Amnesty International has called on the governments of Bahrain and Saudi Arabia to immediately restrain their security forces after an anti-government protester was shot dead in Bahrain today and many others sustained gunshot injuries.

Eye-witnesses told Amnesty International that Bahraini riot police and plain-clothed security forces used shotguns, rubber bullets and teargas against demonstrators in Sitra and Ma’ameer. Several ambulance drivers were attacked by riot police with batons as they tried to reach the wounded.

An eyewitness told Amnesty International that riot police blocked access to the Sitra Health Centre where many of the injured were taken, while leaving other injured people lying unassisted in the streets. The electricity supply to the centre was cut.

“The Bahraini authorities must immediately rein in their security forces and end their use of excessive force, and the Saudi Arabian authorities should demand this too if they are not to appear complicit,” said Malcolm Smart, Amnesty International’s Middle East and North Africa Director. “All those involved must act with restraint to prevent further loss of life.”

The shootings came as the King of Bahrain declared a three-month state of emergency, as anti-government protesters continue to demand reform.

“Today’s shootings and the reports we are receiving about denial of medical care to the injured are a desperately worrying development and indicate a truly alarming escalation following the police killings of protesters in February and the influx yesterday of Saudi Arabian troops and Emirati police to buttress the Bahraini government,” said Malcolm Smart.

Amnesty International has confirmed that one man died in Sitra Health Centre after being shot, but has not yet been able to verify other reported deaths.

Hospital sources and other eye-witnesses have told Amnesty International that hundreds of people have been admitted with injuries but it is unclear whether these were caused by excessive force or in violent clashes.

According to media reports earlier in the day, a Saudi Arabian soldier was killed after clashes with protesters.

“The King’s declaration of a state of emergency must not be used as a cover for repression and abuses of human rights, as has happened in so many other countries,” said Malcolm Smart. “Those responsible for excessive force, unlawful killings and other serious abuses must be held to account and the King and his government have an obligation to ensure it.”

Tuesday, March 15, 2011

شركة أمن إسرائيلية في إحدى دول الخليج

شركة 'غلوبال' الأمنيّة الإسرائيليّة تنشط في 13 دولة في 3 قارات وتؤهل قوات الأمن في عدد من دول الخليج لمواجهة العنف والإرهاب
زهير أندراوس:
2011-03-14

الناصرة ـ 'القدس العربي' كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' النقاب عن عمل شركة أمن إسرائيلية في إحدى دول الخليج لتدريب وتأهيل مقاتلين وحراس لآبار النفط ومواقع حساسة أمنياً . ونشرت الصحيفة صوراً لمدربين إسرائيليين تحت أسماء أوروبية وغربية مستعارة، خشية انكشاف هويتهم الإسرائيلية وتعريض حياتهم للخطر.
وقالت الصحيفة إن المدربين هم من خريجي الوحدات القتالية في جهاز الأمن العام (شاباك) ووحدات النخبة القتالية في الجيش الإسرائيلي وتبلغ أعمارهم حوالى الـ25 عاماً. وذكرت الصحيفة أن المدربين يصلون إلى إحدى دول الخليج العربية من مطار بن غوريون في اللد مروراً بعمان أو أنطاليا، لافتة إلى أنّ عمل الشركة كان بمعرفة ومصادقة وزارة الأمن الإسرائيلية.
وزادت الصحيفة قائلةً إنّ عمل الشركة الإسرائيليّة استمر على مدار عامين، من العام 2007 إلى العام 2009، وهدف إلى تأهيل وحدات عسكرية نخبوية ووحدات شرطية في إحدى دول الخليج العربية لحراسة آبار النفط. وانتهى التعاقد مع الشركة الإسرائيلية نهاية العام الحالي في ظل انتقادات شديدة لها خشية نقلها خبرات أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى دول عربية مقابل مبالغ طائلة.
وقامت بتدريب الحراس والمقاتلين الخليجيين على استعمال أسلحة رشاشة ثقيلة وأساليب سيطرة على مبان في مناطق مأهولة وأساليب قتال جسدية، وخرّجت في كل 3 أشهر 300 مقاتل وحارس بعد تدريبهم وتأهيلهم. ولفتت إلى أن المدربين لاحظوا أن لدى المتدربين محفزات ورغبة ضئيلة لتطوير قدراتهم الأمنية على الرغم من ظروف العمل المثالية بدءا بالسيارات الفاخرة والأسلحة المتوفرة بكميات كبيرة جداً. ولم يقتصر عمل الشركة الإسرائيلية، كما قالت 'يديعوت أحرونوت' على التدريب العسكري والأمني، بل أن مالك الشركة الملقب بالحرف (ب) يقيم ويدير شركته من إحدى الدول العربية، ووقع عقوداً مع دول خليجية لتزويدها بأجهزة رقابة أمنية متطورة تكنولوجياً مقابل مبالغ مالية باهظة، ووقع عقوداً مع دول خليجية لتزويدها بأجهزة رقابة أمنية متطورة تكنولوجياً مقابل مبالغ مالية باهظة.
ويأتي هذا النشر بعد أن كانت صحيفة (كالكلاليست) الاقتصاديّة الإسرائيليّة قد كشفت النقاب مؤخرا عن أنّ شركة إسرائيلية تعمل في مجال الحراسة وتقديم المعلومات السرية والتقنية العالية تعمل في عدد من دول الخليج العربي، رفضت الرقابة العسكرية في تل أبيب، الكشف عن اسمها، لافتة إلى أنّ حجم الأعمال التي تُنفذها الشركة في الدول العربية وفي دول أخرى في العالم بلغ نهاية العام 2009 حوالى سبعة مليارات دولار.
وقالت الصحيفة إنّ مدير الشركة عمل على تجنيد العديد من جنرالات الجيش الإسرائيلي سابقاً للعمل في الشركة، كما أنّه يُشغّل العديد من ضباط الأجهزة الأمنية سابقا لموظفين كبار في الشركة، لافتة إلى أن الشركة تحافظ على السرية التامة وتجبر الموظفين الذين يعملون فيها على التوقيع على اتفاق خطي يُمنعون بموجبه من الإفصاح عن طبيعة عملهم أو عن مكانه. كما أشارت الصحيفة إلى أنّ الشركة الإسرائيلية أقامت فرعاً لها في مدينة هرتسليا، شمال تل أبيب، وتعمل تحت طيّ الكتمان في سويسرا بسبب سياسة الإعفاءات الضريبية المتبعة هناك.
وقال مصدر في الشركة للصحيفة إنّ العمل الرئيسي للمدير العام هو التجول في جميع أنحاء العالم بهدف تسويق شركته، مشيراً إلى أنّه تمّ مؤخراً التوقيع على أكبر عقد بين الشركة وإحدى دول الخليج التي لم يكشف عن اسمها، وأضافت أنّ الشركة الإسرائيلية وقعت اتفاقّاً مع الدولة الخليجية لتنفيذ تقنيات حماية حدود آبار النفط والبنية التحتية الوطنية، وتحويل العاصمة إلى مدينة ذكية، ورصد التحركات في الوقت الحقيقي من خلال نظام الأمن المركزي، وترجمته على أرض الواقع، حيث تقوم الأجهزة بتتبع مسارات حركة الناس في جميع أنحاء المدينة، وقال أحد الموظفين الكبار في الشركة، والذي طلب عدم الكشف عن اسمه، نقوم بتحليل التحولات الأمنية في الوقت الحقيقي، وتحديد أنماط مشبوهة، وترجمة البيانات إلى معلومات تسمح للمخابرات بمنع أعمال التهديد.
على صلة، أفادت صحيفة 'معاريف' العبريّة أنّ الجنرال في الاحتياط، الصهيوني، يسرائيل زيف أسس شركة (غولبال)، وكان قائداً لفرقة غزّة ثمّ انضمّ إلى هيئة الأركان في العام 2003 وخدم حتّى فترة قليلة قبل حرب 2006. أمّا المدير التنفيذي لشركة (غلوبال) هو الجنرال المتقاعد مئير كليفي، الذي كان حتى العام 2009 المستشار العسكري لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
والموظّفون الآخرون يشملون قائد الشرطة السابق في تل أبيب، دافيد تسور، والجنرال احتياط ليور لوتان، وهو ضابطٌ كبير سابق في وحدة الاستطلاع النخبوية التابعة لهيئة الأركان، بالإضافة إلى أنّ المسؤول التنفيذي السابق، كان الجنرال في الاحتياط، يوسي كوبرفاسر، الذي شغل سابقاً منصب قسم الأبحاث في الاستخبارات العسكرية، وهو اليوم نائب المدير العام في الوزارة للشؤون الإستراتيجية، كما أن الكثيرين من موظفي الشركة ضباط سابقون في الجيش الإسرائيليّ والشرطة وجهاز الأمن العام (الشابك).
وبحسب المصادر في تل أبيب فإنّ مفهوم هذه الشركة بسيط للغاية، حيث يتمّ دعوتها تقريباً إلى البلدان التي تواجه مشاكل على مستوى الأمن القومي، وتقوم شركة (غلوبال) بإيجاد خطّة متعددة المراحل والتي تهدف، في المرحلة الأولى، إلى حلّ التهديد الخطير، ومن ثمّ تتحرّك الشركة نحو الخطط الأمنية المدنية على المدى الواسع بهدف تقوية اقتصاد الدولة، على سبيل المثال، وذلك بهدف منع ظهور الإرهاب أو الجريمة مجدداً، فإلى جانب أقسامها الأمنية والمدنية، تحتوي شركة (غلوبال) أيضاً على فرع زراعي. وتنشط أعمال الشركة في حوالى اثنتي عشرة دولة في ثلاث قارات امثلة عن عمل الشركة دولياً:
في العام 2008، وضع مدير الفرع الزراعي في الشركة خطّةً تمّ اقتباسها من الجيش الأمريكي، كانت تهدف إلى تعليم 600 عائلة كيفية زراعة خضروات ذات جودة عالية بدلاً من زراعة الأفيون في أفغانستان. دخلت شركة (غلوبال) إلى كولومبيا في العام 2007 وسط الفوضى المتزايدة في البلاد أثناء مواجهتها الصناعة القوية للمخدرات وشبكات الإرهاب المنتشرة والتي كانت تقودها القوات الثورية المسلّحة في كولومبيا، وتمّ تطبيق النموذج الأفغاني ذاته في البلاد، ولا تزال الشركة مستمرّة في العمل فيه. كما تساعد الشركة كولومبيا، في صياغة خطّة لجعل البنوك الصينية تستثمر سبعة مليارات دولار من خلال بناء خطّ سكّة حديد عابر للبلاد والذي سيسهّل من عملية التصدير على طول ساحل المحيط الهادئ. وهذا الأمر قد يجعل كولومبيا قادرةً على تحسين علاقاتها مع الدول المجاورة لها من خلال السماح لهم باستخدام نظام التصدير، مشروعٌ آخر في غينيا، حيث قامت الشركة بمساعدة الحكومة في بناء منشأة لتصفية المياه بتكلفة بلغت 10 ملايين دولار أميركي، وهذه المنشأة تعطي 12 مليون لترا من المياه يومياً لسكان العاصمة الغينية، كوناكري، وقد كانت الفكرة تطوير وتحسين سبل العيش، على حد قول المصادر ذاتها.
دعت الحملة الشعبية لوقف تصدير الغاز لإسرائيل إلى تشكيل لجنة قومية برئاسة رئيس محكمة النقض والأجهزة الرقابية وأعضاء من المجالس القومية المتخصصة وخبراء البترول العاملين في القطاع الحكومي والأهلي، للكشف عن الاحتياطي الحقيقي للبترول والغاز والثروة المعدنية في مصر ومراجعة الاتفاقيات الدولية للتسويق.

Saturday, March 12, 2011

Letters from Israeli Prisons

From the book" Subjective Atlas of Palestine", edited by Annelys de Vet.

Letter 1

اهلي الاعزاء السلام عليكم
أنا بخير. لاتقلقوا علي ضعفت قليلاً من السجن لكن صحتي جيدة. السجن عالم آخر
انا مشتاق اليكم كثير بعرف كم صعب علينا أن نضرب عن الزيرات.
نحن نحاول تحسين شروط اللقاء معكم سنناضل حتى يسمحوا لنا لمس اصابعكم
عبر الشباك.
ياما بدي احكيلك شي بس اوعيك تقولي إبني انجن
انا صادقت صرصورين قبل ٧ أيام انا بلعب معهم وأقضي وقتي من القراءة ومراقبة
الصرصورين. وضعتهما في علبه ضغيرة وكل يوم بطعمهم رشة سكر.
وكل يوم بطلعهم من العلبه عدة ساعات
سلامي للجميع ياما

ابنك محمود

My dear parents, peace be upon you,

I am well. Do not worry about me. I have lost a little weight in prison, but I am in good health. The prison is another world. I miss you a lot and I know how hard it is to hold a strike against visitations. we are working towards better conditions for visitations; we will make great efforts to be allowed to touch your fingers through the windows.

Mom, I want to tell you something but please do not say that your son has gone crazy. Seven days ago, I befriended two cockroaches. I play with them and spend my time in between reading or watching them. I have kept them in a small box and everyday I feed them a pinch of sugar. One is black and the other is brown. I might wed them when they grow up. I let them out of the box a few hours everyday.

My greetings to all, Mom
Your son Mohammed
-----

Letter 2

مع خطوات السجان في ردهة السجن، يتكاثر نبضي مثل جيشٍ أبيضٍ مثل الأمل
وأصابعي تعبر من خلال الجدرانِِ إم الأزل، وحلمي يسيل مابين أصابعي
القمر الذي أراه من النافذه ليس بالقمر الذي ترونه وإن كان نفسه
هذا القمر هو قرصُ حبيةِ دواء لصداع الليل....

أهلي انني الآن أركبُ مكوك المخيله وآتيكم
افتحوا الباب الآن فقلبي مُرتمً كسمكةِ قديمهٍ من الحكمة والبكاء

أنا الرقم الذي صار اسماً
واسم مكتوب بالأرقام

مع محبتي التي تملؤ الكأس شمساً
أحمد


With the sounds of the footsteps of the prison guard in the corridor of the prison, my pulse races like a white army, like hope, and my fingers penetrate the walls to eternity, and my dream spills through my fingers.

The moon i see through the window is not the moon you see, even of it is the circular tablet, the painkiller of the night headaches...

My family, now I ride in the shuttle of imagination and I come to you. Open the door now, seeing that my heart is aching from the wisdom and tears, like an old fish.

I am the number that has become a name.
And a name written with numbers.

With my love that fills the glass with sun.

Ahmad

----

"According to the recent Palestinian statistics, there are currently around 6000 Palestinians held in 22 prisons and detention camps in Israel and in the West Bank, of these 300 prisoners were under the age of 18. Among the prisoners were also 37 women and some 10 members of the Palestinian Legislative Council." (source)

مقابلة : السجينات الفلسطينيات مكبلين أثناء الولادة
(english)
" يارا سعدي: "إن ما نعيشه اليوم هو بلا شك إحدى وجوه نظام الابرتهايد، ويتمثل ذلك ممارسات مختلفة: في الحصار المستمر على غزة، الجدار الفاصل وحواجزه، تهويد البلدات العربية، هدم البيوت، سياسات ممنهجة عنصرية، سنّ قوانين فاشية، والقائمة طويلة. وإذا نظرنا إلى ما كان يحصل تحت نظام الأبارتهايد في جنوب افريقيا نجد الكثير من التشابه! فمن خلال هذا الأسبوع ندعو العالم ليتعامل مع إسرائيل كدولة أبارتهايد، وذلك بحسب ميثاق المجتمع الدولي من سنة 1965 والذي اعتبر الأبارتهايد جريمة غير مقتصرة على جنوب أفريقيا، وبالتالي أقرّ أنه على المجتمع الدولي اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والإدارية والاقتصادية بحق أي دولة ترتكب جريمة الأبارتهايد، وتشمل هذه الإجراءات فرض العقوبات والمقاطعة الشاملة ومحاكمة الجناة إلى أن تنتهي الجريمة".

وأضافت سعدي: "أما بالنسبة لنا في فلسطين، ونظرًا لعدم قدرتنا على المقاطعة الكاملة، فلاسبوع مقاومةالاباترهايد أبعاد اخرى. أولا يشكل هذا الاسبوع فرصة لكشف حملات المقاطعة و تسليط الضوء على نجاحاتها والتي قلما تحظى بعنوان في صحفنا المحلية. حيث أعلن عدد من الفنانين العالميين رفضهم الحضور لاسرائيل لكونها دولة ابارتهايد، كما ويلاقي المحاضرون والسياسيون الاسرائيليون تصديات وتظاهرات إدانة لهم ولاسرائيل في جامعات مختلفة في العالم، وذلك إضافة للحملات المتصاعدة في اوروبا وأمريكا ضد المنتوجات اسرائيلية. فهذه الحملات أصبحت تشكل مشكلة جدية لإسرائيل، وإثبات على ذلك هو القانون ضد المقاطعة والذي صادق عليه الكنيست بالقراءة الأولى قبل يومين، حيث يفرض القانون عقوبة على مواطنين إسرائيليين اللذين يشاركون بالمقاطعة الاقتصادية، الثقافية والأكاديمية لإسرائيل. إثبات آخر هو الضغوط التي تفرضها إسرائيل اليوم بهدف إفشال أسبوع مقاومة الأبارتهايد ومنها إرسال طلاب إسرائيليين لعرض "وجهة" نظرهم لما يحدث هنا".

واختتمت سعدي: "بالإضافة الى تسليط الضوء على هذه الحملات، فاسبوع مقاومة الابارتهايد يشكل فرصة لنا للتعلم من تجربة جنوب افريقيا ولبلورة المفاهيم المتعلقة بهذا الخطاب! مثال: ماذا يعني مفهوم التطبيع لنا كمواطنين في ظل هذا النظام؟ في أي محاور ممكن ان نقاطع هذا النظام؟ ماذا يعني اعلان عن دولة اسرائيل دولة ابارتهايد على ضوء القوانين الفاشية الجديدة؟ ومن الجدير بالذكر فان هذه المفاهيم ليست غريبة علينا.. فالمقاطعة هي طريقة نضال شعبية تعود إلى تجربه شعبنا ما قبل النكبة كما وأننا كمجتمع نرفض التطبيع بأشكال مختلفة مثلا من خلال الحملة لمناهضة الخدمة المدنية أو رفض جمعياتنا ومؤسساتنا الوطنية لتلقي التمويل من صناديق تموييل صهيونية"."

Roger Water: Tear down this Israeli wall

"For the people of Gaza, locked in a virtual prison behind the wall of Israel's illegal blockade, it means another set of injustices. It means that children go to sleep hungry, many chronically malnourished. It means that fathers and mothers, unable to work in a decimated economy, have no means to support their families. It means that university students with scholarships to study abroad must watch the opportunity of a lifetime slip away because they are not allowed to travel.

In my view, the abhorrent and draconian control that Israel wields over the besieged Palestinians in Gaza and the Palestinians in the occupied West Bank (including East Jerusalem), coupled with its denial of the rights of refugees to return to their homes in Israel, demands that fair-minded people around the world support the Palestinians in their civil, nonviolent resistance.

Where governments refuse to act people must, with whatever peaceful means are at their disposal. For me this means declaring an intention to stand in solidarity, not only with the people of Palestine but also with the many thousands of Israelis who disagree with their government's policies, by joining the campaign of Boycott, Divestment, and Sanctions against
Israel."

Thursday, March 10, 2011

New Law in Qatar

The Peninsular said:
"A new media law is in the offing whose preliminary draft suggests that journalists shall be free to write on issues except those concerning national security and friendly countries."

The Arabic version of the newspaper ignores the "except" part and describes:
‎"أثارت مواد مشروع قانون الإعلام الجديد الذي انفردت به ‫"‬الشرق‫"‬ على صفحاتها‫..‬ الكثير من ردود الأفعال الإجابية والمؤثرة، حيث خلقت حالة من الارتياح والثقة‫…"

‎And of course both of them, as Al Jazeera Arabic, completely avoided mentioning the recently detained Qatari blogger Sultan Al Khulaifi!

Free Media?

Donating for Education in Israeli Shekel



‎قامت إحدى صديقاتي بمعرض خيري بجامعة ‫(‬نورث وسترن‫)‬ بالمدينة التعليمية لمساعدة الطلبة الذين لا يجدون أموالاً لتساعدهم على إكمال تعليمهم، حينها تبرع طالب بمبلغ ميئة شيكل!!! لست أدري ان كان هذا الأمر اصبح مألوفاً!
لقد وصلنا إلى هذه المرحلة مع التطبيع بينما ينشط الحقوقيون وأصحاب الضمائر الحية في الغرب بالضغط على إسرائيل لدرجة ان دبلومسييها يطرون لتأجيل زياراتهم للجامعات ووقف زياراتهم للدول الأوربيا خوفاً من الملاحقة القضائية بدعوى جرائم الحرب التي تقترفها إسرائيل..

A friend of mine was holding a bake sale in Northwestern University in Qatar Foundation, when a student donated 100 shekel!

And they consider themselves a democracy!

الكنيست يسن قانونا يحظر الدعوة لمقاطعة تل ابيب وزعبي تقول انّ جرائم اسرائيل هي اكثر ما يقنع العالم بمقاطعتها

الناصرة ـ 'القدس العربي' من زهير اندراوس: اقرت الكنيست بالقراءة الاولى، مشروع قانون يحظر الدعوة لمقاطعة اسرائيل، ويحدد القانون مفهوم المقاطعة بانه يشمل الدعوة لعدم اقامة علاقات اقتصادية او ثقافية او اكاديمية مع اسرائيل او مؤسسة من مؤسساتها بما في ذلك المستوطنات في الضفة الغربية والجولان.
وينص القانون على ان كل من يدعو لمقاطعة اسرائيل يرتكب مخالفة مدنية ويحق للمحكمة فرض غرامة مالية عليه والزامه بتعويض المتضررين من المقاطعة، بلا علاقة بالضرر الفعلي الذي لحق بهم.
وتحدث في الجلسة النائب جمال زحالقة، رئيس كتلة التجمع البرلمانية، ووصف القانون بانه كارثي ويمس حرية التعبير ويوفر ادوات جديدة للملاحقة السياسية، والغرامات المالية الباهظة التي تفرض على افراد وجمعيات لا تقل خطورة عن السجن الفعلي.
وقال زحالقة انّ الدعوة للمقاطعة هي نشاط سلمي ومشروع وقانوني، ويقع ضمن حرية التعبير السياسي، واي قانون يحرّم ذلك هو قانون منافٍ للديمقراطية ويمس بالحق في العمل السياسي. واضاف زحالقة بانّه من المعروف ان قوانين من هذا النوع له اثر تبريد على العمل السياسي، فقد يدفع البعض الى الامتناع عن ابداء رأيهم خوفا من الملاحقة السياسية، خاصة وان العقوبة التي يشملها القانون هي دفع تعويضات خيالية للمتضررين حتى لو لم يتضرروا.
واكد زحالقة بان الدعوة للمقاطعة ستستمر، مهما كانت سنت الكنيست من قوانين، فهي سلاح سياسي مشروع وضروري في وجه السياسات الكولونيالية والعنصرية. من جهتها قالت النائبة حنين زعبي، انّه اذا كان القصد وراء هذا القانون تحسين صورة اسرائيل امام العالم، وعدم كشف سياساتها وما وراءها من جرائم، فان العالم لا ينتظر دعوات المقاطعة من مواطنين او جمعيات اسرائيلية، فالاحتلال وتوسيع المستوطنات، وهدم الاف البيوت في الضفة وفي القدس، والاستيلاء على البيوت الفلسطينية وحصار غزة، كل تلك السياسات، هي اكثر اقناعا بان على العالم مقاطعة اسرائيل من دعوات الجمعيات، او افراد من اليسار الاسرائيلي.
وذكرت زعبي ان استفتاء الـ بي بي سي للسنة السادسة على التوالي يظهر المكانة المتدنية لاسرائيل في اسفل السلم في العالم، ضمن الدول ذات التاثير السلبي في العالم.
"Air raids also targeted a number of construction buildings which belongs to the Islamic University of Gaza City, the building site used to be the Israeli settlement of Netzarim which was evacuated during the Israeli disengagement plan of 2005."

تستمر إسرائيل بالاعتداء على المباني التعليمية ومنع الطلبة من السفر لتكملة دراستهم في الخارج، ونحن في قطر نرحب بالإسرائليين في جامعاتنا.

Does anyone know when the next MUN is in QF? we need to ensure no Israeli schools are invited this year!

من الأردن

قال مصدر نقابي لـ"السبيل" الأربعاء: "إن لجنة مقاومة التطبيع النقابية طلبت من إحدى شركات اللحوم المحلية المعروفة بالاستيراد والتصدرير، قطع علاقاتها تماما مع إسرائيل".

صورة للمنتجات الإسرائيلية في الأردن