Monday, May 23, 2011

‎بينما ‫(‬بيرنبويم‫)‬ كان يعزف للسلام


تقارير من مواقع احتجاجات يوم النكبة
لبنان
تجمع ما يقدر بخمسين ألف شخص في مارون الراس من أجل احتفالية تم الإعداد لها مسبقا لإحياء ذكرى يوم النكبة، وذلك بحسب رواية أربعة مشاركين. كان هناك أيضا باحث من هيومن رايتس ووتش لمراقبة المظاهرات. أخبر الشهود هيومن رايتس ووتش أنه في الساعة 10:45، حاولت مجموعة من المتظاهرين التحرك نحو سياج حدودي قريب، لكن بوليس مكافحة الشغب اللبناني، وهم مسؤولو التحكم في الحشود ومعهم الهراوات - والجيش اللبناني، دفعوهم للخلف. إبراهيم ديراني، مصور صحفي كان بالقرب من الحدود، قال أنه "عندما أطلق [الجيش اللبناني] النار في الهواء لدفع المتظاهرين للخلف، شعر المتظاهرون بالانفعال وبدأوا في إلقاء الحجارة على الجيش [اللبناني]" قرب منتصف النهار، طغت عدة مئات، أغلبهم من الشباب، على قوات الأمن وركضوا باتجاه السياج.

شاهد آخر كان بالقرب من السياج قال لـ هيومن رايتس ووتش:

عندما وصلوا للسياج، بدأوا في إلقاء الحجارة على الجانب الإسرائيلي. كان هناك بعض الجنود الإسرائيليين لكن لا يمكنك رؤيتهم جيدا. كانوا مختبئين خلف الأشجار... فجأة، سمعنا طلقتين من الجانب الإسرائيلي ورأينا واحدا من المتظاهرين يسقط ميتا.

لكن المتظاهرين ما كانوا ليتراجعوا. استمروا في إلقاء الحجارة. قرب الساعة 2:30 إلى 3 بعد الظهر، جاءت دبابة ميركافا وأطلقت دخانا أبيض. خلف الدبابة والدخان، وصل المزيد من الجنود الإسرائيليين. وعند هذه النقطة، سمعنا المزيد من إطلاق النار. كانت طلقات متقطعة، كأنها ضربات قناصة.

رصدت هيومن رايتس ووتش الدبابة الإسرائيلية وكذلك ما بدا أنه منصة للقناصة يتكون من تل ترابي صغير بنافذة في جانبه. قال المتظاهرون قرب السياج أنهم شاهدوا أكثر من عشرة من الجنود الإسرائيليين، الكثير منهم خلف صف الأشجار، وسيارة جيب عسكرية. قال المصور الصحفي:"سمعت الجنود الإسرائيليين يطلقون النار كل عدة دقائق. كان يشبه إطلاق النار الذي يقوم به القناصة، لأننا بعد كل طلقة كنا نرى شخصا جريحا يسقط" شاهدت هيومن رايتس ووتش حشدا يحمل ما يبدو أنه جسد ميت لصبي أو شاب بعيدا عن السياج، وشاهدت رجلا آخر، منيب المصري، 22 عاما، والذي أصيب بطلقة في بطنه وأخذوه إلى المستشفى. متظاهر ثالث أصيب في رأسه وقُتل.

لم تشاهد هيومن رايتس ووتش أي متظاهرين يتسلقون السياج أو يخترقونه في مارون الراس. قال المصور الصحفي: "كان المتظاهرون يلقون الحجارة. لم يحاول أحد أن يصعد فوق السياج، كانوا يضعون الأعلام الفلسطينية في الأسلاك الشائكة. إنه سياج متعدد الطبقات مزود بسياج كهربائي، ولا يمتلك أحد أدوات لقطعه" رصدت هيومن رايتس ووتش أن المتظاهرين تمّ تفريقهم عند نقطة معينة أمام السياج الحدودي وليس لديها أي علم بأي تقارير أو ادعاءات إسرائيلية بمظاهرات أخرى على طول الحدود أو أن متظاهرين حاولوا خرق السياج الحدودي في مكان آخر.

قالت بيانات الجيش اللبناني أن القوات الإسرائيلية قتلت 10 متظاهرين وجرحت 112 آخرين. المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال إن القوات الإسرائيلية "أطلقت نيران تحذيرية" عندما "حاول عدة مشاغبين اختراق" السياج الحدودي، لكنها لم تقر أي حالة وفاة. ذكرت العديد من وسائل الأخبار الإسرائيلية، من ضمنها جيروزالم بوست و إينيت في تقاريرها أن مصادر قوات الدفاع الإسرائيلي وجهت اللوم للجيش اللبناني لإطلاقه النار وإصابة المدنيين. مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال لـ هيومن رايتس ووتش إن الجيش الإسرائيلي لم يدّع المسئولية اللبنانية بشكل رسمي.

ملاحظات هيومن رايتس ووتش المباشرة وشهادات شهود العيان تتناقض مع الادعاءات الإسرائيلية بأن الإصابات كانت بسبب الجيش اللبناني وأن الجنود الإسرائيليين أطلقوا طلقات تحذيرية فحسب. أحد عشر شاهدا ممن كانوا قرب السياج قالوا لـ هيومن رايتس ووتش أن الجيش اللبناني أطلق النار في الهواء لإبقاء المتظاهرين بعيدا عن السياج، لكن هذا حدث قبل أن يصاب أي من المتظاهرين، وأن الطلقات التي أصابت وقتلت المتظاهرين جاءت من الجانب الإسرائيلي من السياج.

قال الشهود، متفقين مع ملاحظات هيومن رايتس ووتش، أنه بالرغم من أن المتظاهرين قاموا بإلقاء الحجارة، فإنهم لم يكونوا مسلحين بالمسدسات. عبر بعض المتظاهرين رزم الأسلاك الشائكة الملتفة ليقفوا أمام السياج الحدودي مباشرة، لكن المتظاهرين كانوا لا يزالون منفصلين عن الجنود الإسرائيليين بصفين من السياج، أحدهما مُكهرب. رصدت هيومن رايتس ووتش صفا كثيفا من الأشجار على الجانب الإسرائيلي من السياج، وقال الشهود أنهم لاحظوا أن بعض الجنود الإسرائيليين يتحركون من خلف هذه الأشجار، والتي زودتهم بحماية إضافية من الحجارة. في ظل هذه الظروف، لم يمثل المتظاهرون أي تهديد وشيك على حياة القوات الإسرائيلية، تتطلب استخدام القوة المميتة.

لم يشر أحد من الشهود أو التقارير الأخرى لأن القوات الإسرائيلية نشرت الغاز المسيل للدموع أو أي وسائل مكافحة الشغب غير المميتة قبل استخدام الرصاص الحي. القوة المميتة استجابة غير متناسبة لمجرد التهديد من المدنيين العزل الذين يعبرون الحدود بشكل غير مشروع.

قالت هيومن رايتس ووتش إن استخدام القوة المميتة المتعمدة دون أن تكون ضرورية تماما لحماية الحياة من المرجح أنه انتهاك للحق في الحياة في موقف حفظ النظام في النزاع غير المسلح، مثل السيطرة على الحشود، حتى في حالة تنفيذها من قبل الجنود. لا بد أن يحاكم القتل غير المبرر بصفته جريمة.

(بقية التقرير والمدن الأخرى)

israeli store in Dubai محل إسرائيلي في دبـــي


أول محل إسرائيلي “علنا” في دبـــي
“ماتميلي هو أول محل إسرائيلي علني في إمارة دبي. وقد سبق لمحلات اسرائيلة غزو السوق الخليجي تحت مسميات شركات اجنبية. ولكن هذه شركة اسرائيلة رسمية وتتفاخر بانها اول محل اسرائيلي في دبي باسثمار 5 و1 مليون دولار لمحل بمساحة 100 متر مربع ويذكر في موقعه ان سيبدأ بالملابس الرجالية ثم الملابس النسائية التي تتوجه إلى الأشخاص ذات الحجم الكبير

First Israeli store to open in Dubai

The ml men's clothing chain which specializes in large sizes will be opening a store in Dubai
in the near future, making it the first Israeli brand to reach the Arab emirate.

Opening the Dubai branch will bring the clothing brand back on the international scene, after other overseas stores have failed.

It was reported by Yedioth Ahronoth newspaper on Thursday that ml signed a distribution agreement with a French company which specializes in marketing large-size fashion lines.

The French company signed a deal with the Albulug Company owned by one of Dubai's wealthiest families to open an ml chain in Dubai.

In the fist stage of the deal, ml will open four stores with an average area of 100 square meters in prestigious shopping centers and leading malls.

Ml will invest some $1.5 million in its Dubai
stores.

وصلني على الفيسبوك من لجنة الإمارات الوطنيه لمقاومة التطبيع مع العدو الإسرائيلي التالي:
ماتميلي هو أول محل إسرائيلي علني في إمارة دبي. وقد سبق لمحلات اسرائيلة غزو السوق الخليجي تحت مسميات شركات اجنبية. ولكن هذه شركة اسرائيلة رسمية وتتفاخر بانها اول محل اسرائيلي في دبي باسثمار 5 و1 مليون دولار لمحل بمساحة 100 متر مربع ويذكر في موقعه ان سيبدأ بالملابس الرجالية ثم الملابس النسائية التي تتوجه إلى الأشخاص ذات الحجم الكبير.
ونحن بدورنا في لجنة الإمارات الوطنية لمقاومة التطبيع مع العدو الإسرائيلي نرفض مثل هذه الشركات على أرضنا الطيبه كما نطالب حكام دولتنا شيوخ الإمارات بالتدخل لمنع مثل هذه التجاوزات فذلك يخالف القانون رقم 15 لسنة 1972 والذي يمنع كافة أنواع التطبيع مع العدو الإسرائيلي .
إضغظ على الرابط للدخول لموقعنا www.encan.org

Sunday, May 22, 2011

Update on gas deal with Israel

No plans to supply gas to Israel: Officia
The Peninsula

DOHA: Dr Ibrahim Al Ibrahim, deputy chairman and marketing director of RasGas Company said that Qatar has no plans to supply gas to Israel.In press statement on the sideline of a Scientific Arabic –Turkish Forum, he said he was surprised of such rumors doing the rounds.

He said Qatar has stopped supplying Turkey with 2.1 million tones gas since April due to failure of the Turkish company to sign a long-term contract with RasGas. He said, it is still possible to resupply the Turkish market with more Qatari gas since the Algerian gas supplies to Turkey were terminated. He said, the rise in gas demand in Japan due to the recent earthquake will not affect the Qatari gas prices since Qatar has more than 30 million tonnes as emergency reserves in the last two years.

15-5 in Qatar ذكرى النكبة

How does Qatar commemorate the Nakba? (my comments in italic)

Orchestrating peace mission
The Gulf Times

The first Doha Festival for Music and Dialogue concluded last night with a stunning performance from
the West-Eastern Divan Orchestra under the baton of Argentinian-Israeli conductor Daniel Barenboim, who promised to return to Qatar to take part in similar events in the future.

A large audience at the Katara Opera House gave a standing ovation to Barenboim and his orchestra, who played beautifully throughout the evening.

The performance was the climax of the week’s festival, which included a number of workshops, film screenings and open rehearsal sessions, where
the orchestra invited schoolchildren to sit in and get a sense of what playing in an orchestra is like.

The West-Eastern Divan Orchestra (WEDO) is made up of an equal number of Israeli and Arab musicians, as well as a number of players from the rest of the world, and is
aimed at promoting peace, tolerance and “understanding of the other.” An Israeli that tries to promote peace and understanding of the other? How so when his state is built on terror, exclusion and racism? If his music can achieve peace then I think he shouldn't waste his time in Qatar and instead play day and night in israel.

Founded in 1999 by Barenboim and the late Palestinian scholar, Edward Said, the orchestra plays around the world, and last night was their second performance in Qatar.

“I don’t know any other country in the world with the will and the means to actively plan a better future for its people,” said Barenboim, adding “this festival is part of the mission to bring different cultures together to enrich the lives of people in Qatar.” And he thinks whatever the Qatari government likes is for the betterment of our future? Why doesn't he ask about an actively involved population planning their own future? Or Qatari's can't possible do that we need our leaders to do that for us? And we need his "culture" to enrich us and aid us in this process?

“We are delighted and honoured to have been part of this wonderful adventure, and I have promised to come back in the future,” he added.

There are few things more impressive than a top quality orchestra in full flow, and the setting of the Katara Opera House added to the sense of occasion surrounding Barenboim and the WEDO’s performance.

Said’s widow, Mariam has been in Doha to participate in the programme, delivering a lecture on her late husband’s work and taking part in other events. On Saturday evening, she was invited on stage to receive a token of appreciation from Katara, and she expressed her thanks to Qatar’s leadership for organising such a festival, as well as her hope to be back in Qatar in the future.

Barenboim was also presented a gift of a golden baton, whilst each of the orchestra members were to be given souvenirs later in the evening. whereas Qatari artists and musicians get no credit..But does Barenboim care about them? Does it even cross his mind that we have any Qatari musicians? Oh yes, that is what he is here for, to educate and bring some culture to Qatar.

Watching the musicians on stage, it is clear to see where Said and Barenboim found the inspiration for the ideology that created the WEDO.

So many different players, an extensive range of instruments and even the different movements of the musicians all combine to create something extraordinarily beautiful.

Indeed, if it weren’t for the posters and brochures declaring the performance a part of the festival, it would be easy to forget that there were any added significance to the concert other than an enjoyable evening and masterful performance.

This was Barenboim and Said’s motivation behind the creation of the WEDO, and their desire and claim
to be entirely non-political becomes immediately clear upon hearing the players together. How can you be non-political when you accept awards from a zionist racist state, and talk about peace with the zionist entity.. that is a political message and a political stance.. no?

The enthusiasm with which the orchestra was received is certainly an indication of the support for events such as this at Katara.

However, this particular events speaks to more than just the creation of a cultural programme of events;
it speaks to a recognition of the importance of using the arts to cross political and cultural divides and to promote a culture of tolerance and acceptance through the beauty of art. There we go, a political agenda.

As violence erupted once more yesterday on the anniversary of the creation of Israel, it is perhaps unclear as to the power of the arts to transform. HOLD ON! this Qatari newspaper is actually referring to the Nakba as "the anniversary of Israel's Independence" Well Barenboim's job is done here, he doesn't need to come and perform here ever again... we have reached the highest levels of tolerance and acceptance of israeli crimes!

Yet Barenboim is as realistic about the situation in the region as he is ambitious about his aspirations and dreams of
peace and togetherness, and he realises that wars and political conflicts will not be solved with violins and cellos. But they can change peoples’ mindsets, and have them realise that dialogue and understanding represent the only way forward, then they can achieve something momentous, and this week’s festival was a clear indication of Qatar’s commitment to this mission.

It is really sickening that this article was published a day after israeli's crimes against unarmed protestors in Lebanon, the Golan Heights, Gaza and the West Bank. What kind of peace is Barenboim talking about? And what kind of mission is Qatar committed to?

Bin Hamam and israel's FA chairman

‎بينما هناك حديث عن احتمال إلغاء استضافة قطر لكأس العالم ٢٠٢٢، بن همام يستمر باثارة اعجاب إسرائيل

Luzon: We have no favourite

Israel FA chairman Avi Luzon has declined to throw his public support behind Fifa chief Sepp Blatter.

Seeking a fourth term as president of football's world governing body, Blatter is being challenged by president of the Asian Football Confederation Mohammed Bin Hammam of Qatar. Israel's FA is one of 208 member associations who will choose between Blatter and Bin Hammam on June 1.

Luzon said: "
I met Bin Hammam for the first time at the Uefa Congress in Paris in March. We shook hands and he seemed very pleasant but it was not a meeting in the sense that I had a chance to sit down and talk to him about his vision for world soccer.
"If Bin Hammam wins there is no reason why we cannot work with him."

Luzon said that he preferred not to talk to the media about the elections. He added:
"We certainly welcome Fifa's decision to hold the 2022 World Cup finals in Qatar and we hope that Israel will qualify.

"Qatar is committed to allowing all member associations, including Israel, to play there."
Qatar had low level diplomatic trade relations with Israel that were broken off in 2009 following the Gaza war.

....

Saturday, May 14, 2011

في ذكرى النكبة




هل أنت في قطر وتريد أن تساند الشعب الفلسطيني؟

أبعث برسالة إلى (ديار) وطالبهم بسحب استثماراتهم من شركة (فيوليا) المساهمة في الاحتلال

[info@qataridiar.com]

In Qatar and want to support the Palestinians? Send an E-mail to Diar and urge them to divest from Veolia, a participating company in the illegal JLR project.

[info@qataridiar.com]

Wednesday, May 11, 2011

أخبار مهرجان قطر للموسيقى والتطبيع

«كتارا» تحتضن مهرجان الدوحة للموسيقى
نطلق في كتارا وبالتعاون مع أوركسترا ديوان الشرق والغرب احتفالية الحوار والتفاهم للمايسترو دانييل بارينبويم، وذلك ضمن مهرجان الدوحة للموسيقى اعتبارا من 11 إلى 14 من الشهر الحالي....


انطلاق احتفالية الحوار والتفاهم بالحي الثقافي اليوم
من جانبه أكد المايسترو دانييل بارينبويم أن الموسيقى تستطيع أن تجعل كل شيء مترابطا بشكل ثابت ودائم، مشيراً إلى أن عمل الموسيقي هو عملية تكامل بعد أن تترابط كل عناصرها في ببعضها البعض، مما يكون قادراً على خلق حوار صوتين معاً كل منهما يعبر عن نفسه إلى أقصى درجة بينما في الوقت ذاته يستمع إلى الآخر وقال: نستخلص من ذلك إمكانية الاستماع ليس فقط للموسيقى وإنما أيضاً من الموسيقى، وأضاف 24 ساعة فقط لتغيير العالم، أرى في أحلامي أنني رئيس وزراء إسرائيل تعزف عصاي سيمفونية جديدة رائعة معاهدة تحتفل بالتعايش المنسجم للإسرائليين والفلسطينيين، في هذا العمل سأحقق ما بات مستحيلاً حتى يومنا هذا، الحقوق المتساوية للشعبين في الشرق الأوسط، وأشار إلى أن القدس عاصمة مشتركة ويجب ان تكون هذه المدينة المقدسة وطناً مشتركاً للمسلمين، المسيحيين، اليهود بالنسبة، مؤكداً أن القدس هي المدينة التي لا يزال لها صدى تاريخي أبعد من الحضارات القديمة لروما وأثينا.

Music and Dialogue festival aims to promote tolerance

The festival has been organised to help educate, promote tolerance and cross-cultural understanding and to provide access to high quality events that aim to be sustained in the future, a Katara spokesperson explained.
The centrepiece of the festival is the West-Eastern Divan Orchestra (WEDO), a collection of musicians from Israel and Arab countries, who will perform a full concert on Saturday evening at 8pm.

تصدير غاز لإسرائيل؟

تردد في الاعلام الصهيوني والكثير من الاعلام الغربي عن امكانية وجود اتفاق قطري-إسرائيلي لتصدير الغاز القطري لإسرائيل..

كيف لنا أن نتحقق من مصاداقية هذا الادعاء؟


AUSTIN, Texas, May 10 (UPI) -- Israel may be looking to Qatar to allay energy concerns related to ongoing issues with Egyptian natural gas deals, an analysis suggests.

Qatar apparently offered Israel a deal to sell it liquefied natural gas at a ministerial meeting last weekend in London, Texas intelligence company Stratfor reports.

Israel is concerned about the future of its natural gas deal with Egypt, which supplies its northern neighbor with a significant amount of gas under a 2005 deal.

That deal is controversial, however, as it is alleged that former Egyptian officials were getting personal benefits from the Israeli gas deal. Egyptian deliveries are also the target of insurgent attacks that can disrupt Israeli supplies.

Israel is keen to develop its giant offshore Tamar and Leviathan gas fields, though development is years way. Qatar, meanwhile, is the largest exporter of liquefied natural gas in the world and Israel said in February it was building a floating LNG platform off the coast of Hadera.

Stratfor said, however, that even though Qatari deliveries bring more security to Israel, "in the near term Israel will have little choice but to accede to Cairo's demands on changes to the natural gas deal."

Saturday, May 7, 2011

متى ستتبع (ديار) مثل هذه الخطوات؟


انسحاب ألماني من خط قطارات إسرائيلي: لمروره بأراض فلسطينية


"تحذير ورسالة
واعتبرت النائبة هينزيل أن انسحاب هيئة السكة الحديد الألمانية جاء نتيجة لضغوط النشطاء الحقوقيين الألمان والفلسطينيين، وأشارت إلى أن هذا الانسحاب يوجه تحذيرا للمستثمرين العالميين من السعي للربح عبر دعم سياسة الاحتلال الإسرائيلية المناهضة للقوانين الدولية.

ونوهت النائبة إلى أن وزارة الخارجية الألمانية أوضحت في ردها على رسالتها وزملائها أنها طالبت إسرائيل باحترام حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها، ومراعاة اتفاقية لاهاي للعام 1907 لأنظمة الحروب واتفاقية جنيف للعام 1949 لحماية المدنيين عند إقامتها خط السكة الحديد الجديد."


ملاحظة: يوجد في ألمانية لوبي صهيوني شهير ورغم ذلك نجحت حملة المقاطعة بالضغط على الحكومة الألمانية..

متى يأتي دورنا؟ هل من المعقول أن تكون الأموال القطرية (من خلال استثمارات ديار الغير أخلاقية) تساهم في بناء هذه السكة وتقوية قبضة الصهاينة على فلسطين وعلى الأخص القدس الشريف؟؟؟