Saturday, November 26, 2011

Noam Chomsky on "The Iranian Threat"


The Arab press reports that an American fleet (with an Israeli vessel) passed through the Suez Canal on the way to the Persian Gulf, where its task is "to implement the sanctions against Iran and supervise the ships going to and from Iran". British and Israeli media report that Saudi Arabia is providing a corridor for Israeli bombing of Iran (denied by Saudi Arabia). On his return from Afghanistan to reassure NATO allies that the US will stay the course after the replacement of General McChrystal by his superior, General Petraeus, Chairman of the Joint Chiefs of Staff Admiral Michael Mullen visited Israel to meet IDF Chief of Staff Gabi Ashkenazi and senior military staff along with intelligence and planning units, continuing the annual strategic dialogue between Israel and the US The meeting focused "on the preparation by both Israel and the US for the possibility of a nuclear capable Iran", according toHaaretz, which reports further that Mullen emphasised that "I always try to see challenges from Israeli perspective". Mullen and Ashkenazi are in regular contact on a secure line.

The increasing threats of military action against Iran are of course in violation of the UN Charter, and in specific violation of Security Council Resolution 1887 of September 2009 which reaffirmed the call to all states to resolve disputes related to nuclear issues peacefully, in accordance with the Charter, which bans the use or threat of force.

Read full article


Friday, November 25, 2011

التطبيع الرياضي: الإتحاد الإماراتي للسباحة


مناشدة الإتحاد الإماراتي للسباحة بمقاطعة الإتحاد الإسرائيلي للسباحة



 تستنكر اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها بشدة ما أوردته وسائل الإعلام حول قرار الاتحاد الإماراتي للسباحة توجيه دعوة إلى الاتحاد الإسرائيلي للسباحة للمشاركة في مباراة دولية ستقام في إمارة دبي بالامارات العربية المتحدة.[1]  إن صح الخبر، فإن هذه الدعوة تشكل تطبيعاً خطيرًا مع دولة الاحتلال والتمييز العنصري، يأتي في وقت نحن في أمس الحاجة فيه للدعم والتضامن العربي والعالمي في ظل استشراس الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية، بالذات في القدس الحتلة وغور الأردن والنقب، وإمعان إسرائيل في عدوانها على شعبنا في مختلف مناطق تواجده، وتماديها في تنفيذ سياساتها الاستيطانية والتوسعية التي تهدف إلى تهجيرنا عن أرضنا ووضع يدها على مواردنا الطبيعية، واستمرار حصارها القاتل على غزة. إن هذه الممارسات التي تكشف الوجه العنصري الاستعماري لإسرائيل قد أسهمت في الانتشار الهائل لحملة مقاطعة إسرائيل في أرجاء العالم، والتي أطلقتها الغالبية الساحقة من المجتمع المدني الفلسطيني في 2005 [2] لإجبار إسرائيل على الانصياع للقانون الدولي والتسليم بحقوقنا غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها العودة والحرية وتقرير المصير.

نذكّر الاتحاد الإماراتي كذلك بإن عدم وجود علاقات دبلوماسية بين الإمارات وإسرائيل يعفي الأولى من "واجب" دعوة أي فريق أو وفد إسرائيلي. إلى أنشطة تقام في الإمارات.

أيعقل، في هذا السياق، أن يخرق اتحاد السباحة الإماراتي المقاطعة ضد إسرائيل وأن يضرب عرض الحائط بالمبادئ المقرة في مؤتمرات القمة العربية المتتالية الرافضة للتطبيع مع دولة الاحتلال؟ حسب وسائل الإعلام، فقد جاء في رسالة الدعوة الإماراتية لإسرائيل التالي: "إنه انطلاقا من رغبة الاتحاد الاماراتي للسباحة في توسيع التعاون مع منتديات واتحادات أخرى في دول مجاورة بالشرق الأوسط ودول الخليج ندعوكم للمشاركة في البطولة مع تمنياتنا لكم بالتوفيق والنجاح". هل أصبحت إسرائيل دول "مجاورة" عادية بالنسبة للاتحاد الإماراتي؟ ثم ألم يسمع الاتحاد بالاحتلال وحرمان اللاجئين من العودة والأبارتهايد الذي تمارسه إسرائيل ضد شعبنا؟ ألم يقرأ تفاصيل التنكيل والقتل الذي يتعرض له الرياضيون الفلسطينيون على أيدي قوات الاحتلال والتدمير لبنيتنا التحتية الرياضية في غزة وحرمان فرقنا الرياضية من السفر؟

لقد تلقف الفريق الاسرائيلي هذه الدعوة، التي يدرك مغزاها السياسي، بحماسة، حيث صرح رئيس الاتحاد الاسرائيلي للسباحة، نوعم تسفي، قائلاً: "سنلبي الدعوة [الإماراتية] بالرغم من التكاليف الباهظة ومشاكل الأمن والحراسة حيث لا نستطيع تفويت هذه الفرصة".

وقد جاء في نفس الخبر، الذي أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن هذه هي المرة الثانية التي يدعى فيها الاتحاد الإسرائيلي للسباحة للمشاركة في مباريات في الإمارات العربية المتحدة. ويبدو ان ردود الفعل الشاجبة لمثل هذه الخطوة في المرة الأولى كانت ضعيفة بحيث اغرت القائمين على الاتحاد الاماراتي بتكرار دعوة الاتحاد الاسرائيلي للمشاركة في البطولة الحالية.

إن الرياضة هي وسيلة حضارية لتعزيز السلم العالمي والتفاهم بين الشعوب المحبة للسلام. لذلك تحديداً يجب أن تبقى الرياضة بمنأى عن استغلالها كأداة للتغطية على انتهاكات القانون الدولي وحقوق الإنسان. إن التعامل بصورة طبيعية مع دولة تنتهك القانون الدولي ودعوة فرقها الرياضية للمشاركة في مباريات دولية مع تجاهل ما ترتكبه من انتهاكات وفظائع من شأنه أن يحول الرياضة إلى وسيلة تشجع تلك الدولة على مواصلة عدوانها وتجاهلها للقانون الدولي
.

إننا بهذه المناسبة نثمن بعمق موقف بطلة الجودو الجزائرية، مريم موسى، التي استنكفت في بطولة العالم للجودو المقامة في روما الشهر الفائت عن مقابلة نظيرتها ممثلة إسرائيل، وذلك تعبرًا عن موقفها المبدئي ضد السياسات الإسرائيلية المناهضة للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.[3] كما نحيي بفخر موقف اللاعبة التونسية وبطلة إفريقيا في رياضة المبارزة بالسيف، عزة بسباس، التي رفضت مبارزة منافستها الإسرائيلية خلال مباراة الدور النهائي لمونديال كاتانيا (جنوب ايطاليا) للمبارزة قبل أسابيع، تأييداً منها لمقاطعة إسرائيل.[4]

إننا في اللجنة الوطنية للمقاطعة ونحن ننظر بخطورة الى مثل هذه الدعوة، نطالب الاتحاد الإماراتي للسباحة بسحب هذه الدعوة من فريق تمنع حكومته أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في الضفة تحت الاحتلال من الوصول لشاطيءالبحر للسباحة، ونطالب الاتحادات الرياضية العربية بتحمل مسؤولياتها ازاء هذه الخطوة التطبيعية التي لا تخدم سوى إسرائيلكما ندعو كل الفرق الرياضية  المشاركة في تلك البطولة والمحبة للسلام والعدالة بمقاطعة تلك المباريات اذا بقيت دعوة الفريق الاسرائيلي قائمة.


اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها


[1] http://www.akka.ps/ar/?event=showdetail&seid=12466
[3] http://www.eldjazaironline.net/02/sport/7-2011-06-16-15-17-17/7184-2011-10-02-19-44-16.html

Sunday, November 13, 2011

لا لعمل فيوليا وآلستوم في الخليج!


سيعقد مؤتمر كهرباء الخليج 2011، المؤتمر الإقليمي السابع للجان العربية لنظم الطاقة الكهربائية (سيجري) في الكويت، من 23 إلى 25 نوفمبر في فندق ريجينسي. من المؤسف، تم اعلامنا بأن شركة آلستوم ستساهم في المؤتمر وهي أيضاً راعي ذهبي للحدث. بالإضافة إلى ذلك، الجهة المنسقة للمؤتمر هي شركة آي-أف-بي قطر.


نود أن نذكر، الأسبوع الماضي استبعدت السعودية شركة آلستوم من مشروع قطار الحرمين بسبب مساهمتها في مشروع سكك قطار تصل المستوطنات بالقدس. وقال بيان أصدرته السفارة السعودية بأن الأستبعاد يعتبر التزاماً بقرار مجلس الجامعة العربية الذي عقد في الخرطوم عام ٢٠٠٦ ودعا لمعاقبة الشركتين آلستوم وفيوليا حتى ينسحبوا من المشروع الذي وفقا للبيانات الرسمية الإسرائيلية "يهدف إلى تهويد القدس" [1]  [2].

من المؤسف، بعد هذا النجاح الرائع لحملة "عرقلة فويليا وآلستوم"، أن يرحب مؤتمر ومعرض كهرباء الخليج 2011 بشركة آلستوم والسماح لها بعرض خدماتها على الحضور. مثل هذا الموقف يعتبر خرق جديد لقرار أعتمد بالاجماع في قمة الجامعة العربية بالخرطوم 2006. لذلك، أولاً نطالب شركة آي. أف. بي. قطر بسحب دعوة آلستوم للمشاركة بالمؤتمر حتى تمتثل للقوانين الدولية التي تندد وتستنكر مشروع قطار القدس الخفيف. وثانياً، نطالب المؤسسات والشركات المساهمة بمقاطعة المؤتمر حتى تنسحب آلستوم منه. وأخيراً، ندعوا المجتمع المدني الكويتي، الذي لطالما وقف في وجه التطبيع، للتفاعل مع القضية والضغط على وزارة الكهرباء والماء الكويتية لمنع آلستوم من المساهمة في المؤتمر!

شباب قطر ضد التطبيع
١٣-١١-٢٠١١

Wednesday, November 9, 2011

مالا تخبرنا عنه الجزيرة

التهويد يفقد "آلستوم" قطار الحرمين 
أكدت السفارة السعودية في القاهرة أن استبعاد شركة "آلستوم" الفرنسية من عطاء مشروع قطار الحرمين، الذي يربط بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، جاء على خلفية مشاركة تلك الشركة في مشروع يهدف إلى تهويد مدينة القدس المحتلة.
ونقلت صحف مصرية رسمية اليوم عن بيان صادر عن السفارة السعودية قوله إن المملكة "أيدت بكل قوة مع أشقائها العرب إدانة سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإقامة مشروع المترو الذي يهدف إلى ربط القدس الغربية بمناطق في الضفة الغربية المحتلة عبر القدس الشرقية".
وأفاد البيان أن الرياض دعت الشركتين الفرنسيتين* المكلفتين بتنفيذ المشروع -وإحداهما شركة "آلستوم"- إلى الانسحاب فورًا منه، كما دعت الحكومة الفرنسية إلى اتخاذ الموقف اللازم في هذا المجال انسجامًا مع مسؤولياتها وفقا للقانون الدولي.
التزام 
وأضاف البيان أنه "من الممكن الرجوع إلى قرارات مجلس الجامعة العربية ذات الصلة لمعرفة حقيقة المواقف العروبية الأصيلة للمملكة العربية السعودية، والتي لا تحتاج لمن يسلط الضوء عليها، فكيف تقوم بعد ذلك بإرساء أحد مشاريعها على تلك الشركة الفرنسية".....
 * لماذا لاتخبر الجزيرة القارئ عن أسم الشركة الفرنسية الثانية؟ الشركة المنفذة الثانية هي شركة فيوليا الفرنسية التي تعمل في قطر على مشاريع متعددة و تملك ديار القطرية ٥٪ من أسهمها...

http://www.ameinfo.com/192142.html

http://www.finance.veolia.com/436-en.html
للمزيد من المعلومات الرجاء الاطلاع على أرشيف المدونة