Tuesday, January 24, 2012

مشاركة قطرية في مؤتمر صهيوني

الخبر من شبكة (محيط)

نكشف بالأسماء قائمة المشاركين العرب في المؤتمر السنوي الصهيوني في أحد المؤتمرات السنوية الكبرى التي يعقدها الكيان الصهيوني يقوم هذا العام بتنظيم مؤتمر تحت اسم "مؤتمر هرتسيليا" الذي يهدف إلى تدعيم استراتيجياته الأمنية والسياسية والاقتصادية. هذا المؤتمر يشكل زاوية مهمة في رؤية العدو، بل هو تقييم شمولي لمرحلة واستعدادا لمرحلة قادمة، مؤتمر استراتيجي يوظف في خدمة الكيان وسياساته ومستقبله أن المشاركة الفلسطينية والعربية في هذا الحدث تعتبر، وبكل المقاييس الوطنية والأخلاقية، مشاركة علنية في طعن وتشويه نضال شعبنا. وان من يتاجر في دماء وقضية شعبه، يجب أن يتعرى أمام الجماهير الفلسطينية والعربية، وهذه مسؤولية وواجب كل الأحرار الثوريين في هذا العالم، ومسؤولية من يقفوا إلى جانب العدالة في مواجهة الظلم والعدوان والاحتلال.

ونعرض فيما يلي قائمة الأسماء التي ستشارك في المؤتمر المقرر انعقاده في فبراير 2012 مع كشف هوية هؤلاء المشاركون وعرض أسماء بلادهم وهم:

1. الأمير حسن بن طلال ( الأردن ) 
2. صائب عريقات ( منظمة التحرير الفلسطينية – دائرة المفاوضات )
3. بشائر فاهوم جيوسي – جامعة حيفا 
4. رياض الخوري – عمان، الأردن ( اقتصادي مختص ومشارك سابق في مؤتمر هرتسيليا )
5. سلمان شيخ ( معهد بروكنز – الدوحة ، قطر )
6. ناهض خازم ( رئيس بلدية شفا عمر ) 
7. شريف الديواني ( رئيس شركة المرصد ) مصر
من برنامج المؤتمر
 رابط البرنامج
Page 7
ردود أفعال

من مقال "مؤتمر للتجسس" لهاني العقاد

أنها ليست مسألة تطبيع لان التطبيع مع الكيان مسألة اجمع كل العرب في جامعة الدول العربية على رفضها إن لم ينتهي الصراع و ينتشر السلام بين الأمم و تقام الدولة الفلسطينية و عاصمتها القدس , لكن إسرائيل تسعي للتطبيع الآن و في ظل حرب التهويد و الاستيطان و ظل التغيرات العربية الهامة لتجرع العرب الاحتلال و تجعل الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية أمرا واقعا و تهويد و احتلال القدس أمرا يتعايش معه العرب جميعا , أنها ليست مسألة لقاء على هامش مؤتمر دولي أو تبادل أفكار بشأن سلام يضمن امن واستقرار المنطقة العربية , و أنها ليست مؤتمر إقليمي يبحث عن سبل دفع عملية السلام للأمام , وأنها ليست مسألة يمكن أن ينتج عنها وقف الاستيطان و تهويد القدس , أنها يا سادة مسألة اكبر من التطبيع ,و أكبر من مجرد المشاركة في مؤتمر ,و اكبر من مسألة الدراسة الإستراتيجية الحذرة و التحليل , أنها مسألة الاصطفاف إلى جانب المحتل و مساندته ليتقن أساليب التغلب على المقابل العربي الجديد و يوظفه لخدمته و يعبث بداخله كما يشاء سواء أكان إسلاميا بحتا أو خليط من الإسلاميين و الليبراليين أو الإسلاميين و العلمانيين , أنها مسألة عمالة و خيانة و تجسس و ليست مجرد تطبيع يجب مواجهتها و الوقوف ضدها بل ومنعها بأيى شكل كان .

مقاومة التطبيع تدين المشاركة في مؤتمر هرتسيليا الصهيوني وتدعو لمقاطعته:
 تدعو الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني الحكومات ومؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية العربية لمقاطعة مؤتمر هرتسيليا الذي يعقد في فبراير من كل عام. 

ويعد المؤتمر الذي يستضيفه المركز الانضباطي في المدينة الساحلية والتي تحمل أسم المؤتمر منبراً لقادة الكيان الصهيوني يتناول ما يسمى السياسة الوطنية الأسرائيلية ومروجاً لثقافة التطبيع مع الكيان الصهيوني المرفوضة من الشعوب العربية. 
وصرح الناطق الإعلامي عبدالله عبدالملك بأن الجمعية تراقب أعمال هذا المؤتمر الصهيوني وترصد الشخصيات العربية المشاركة فيه حيث شاركت جهات رسمية وشخصيات معروفة ومراكز دراسات وبحوث عربية منذ عام 2003. 
وقد أعرب عبدالملك عن استياء الجمعية من المشاركة العربية في مثل هذه الفعاليات الصهيونية الملعونة الهادفة بشكل مباشر لكسر حاجز المقاطعة الذي طوقته الشعوب العربية بدماء شهدائها الطاهرة على هذا الكيان المسخ المستمر في جرائمه ضد أبناء شعبنا الفلسطيني المقاوم. 
وهدد عبدالملك بفضح أسماء المشاركين العرب المتاجرين بدماء شعب فلسطين وقضية الأمة أمام الجماهير وهي الخطوة التي يدعو بها جميع مؤسسات المجتمع الأهلي العربي لأتخاذها ضد كل من يخطوا نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني.  
ومن جانب آخر قال عبدالملك بأن مقاومة التطبيع ستوجه رسائل لكل من رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الشورى وذالك على خلفية مطالبة الجمعية من مجلس النواب بسن قانون يجرم التعامل مع الكيان الصهيوني وإعادة فتح مكتب مقاطعة (أسرائيل) وهو الهدف الذي تصر الجمعية على تحقيقه. 
وتنتهز الجمعية الفرصة لتحيي المناضل الكبير أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أحمد سعدات ورفاقه على مرور عشر سنوات من الصمود بعد اختطافه من الكيان الصهيوني وزجه في غياهب معتقلاتهم، متعهدين  بالمواصلة  في المطالبة بتحرير جميع الأسرى الفلسطينيين الأبطال.
 الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني21 يناير 2012

Sunday, January 22, 2012

  
Israeli guards in the Gulf

The wealthy Gulf countries are, without doubt, the most attractive places for Israeli business. As Dubai was building the Palm Islands - a megalomaniac real estate project delayed by the global economic crisis - Israelis had a hand in providing some of the shingles through an Italian roofing tile company.
A fair number of Israeli high-tech companies operate in the Gulf states. One field in which they are active is internal security, a particularly thriving activity before the assassination in Dubai of Hamas leader Mahmoud al-Mabhouh two years ago today. When the story broke there were media claims that photographic and security equipment used by Dubai police resembled Israeli technology. It was never confirmed that Mossad agents (according to foreign reports ) were caught through the use of Israeli technology, but it is known that quite a few companies in the Gulf states rely on sophisticated Israeli technology for security purposes. And not just technology - an Israeli-owned security firm protecting oil fields in one of the Gulf countries also brings in Israelis to guard them.
Israel also exports medical, agricultural and water technologies to the Gulf states. Trade depends on the regional political situation, like with the Mabhouh affair. "In such cases you simply keep your head down and wait until it all blows over," says Naava Mashiah, who lives in Geneva and brokers deals in the Middle East. "You need to be sensitive to the situation. You simply stop, not even sending emails, until the tide turns. Israelis have already gone back to doing business in Dubai, Abu Dhabi and Qatar."
Mashiah, who visits the Gulf twice a year, is part of a small group of Israelis who have turned the complicated occupation of business mediation between Israelis and Arabs into a livelihood. Some do it not just for the handsome financial reward but also in the belief that it could bring long-desired peace a step closer. Mashiah belongs to Israeli Peace Initiative, a movement formed by Idan Ofer whose membership, which includes prominent personalities in Israel's business elite, wants to establish an alternative to the political deadlock in the region.
In dealings in Arab countries it's impossible to separate the political and business aspects, says Mashiah. "The Saudi initiative didn't get a response from Israel, and the Arab world sees this as an insult. The Israeli Peace Initiative, in a way, provides an answer to the standstill because it shows there are serious Israelis aware of the political situation and working to change it. Israel is becoming increasingly isolated in the world, and our group is trying to break this isolation. One way is by creating business ties with Arab countries."

Sunday, January 15, 2012

مقال "دعوة رسمية لفريق صهيوني "

فخري هاشم السيد رجب



دعوة خاصة قدمها اتحاد عربي للاتحاد الاسرائيلي للمبارزة للمشاركة في البطولة الشهر المقبل، وبتعهدات لترتيبات امنية مشددة لحماية الفريق، وسبق ذلك ايضا قيام فريق سباحة اسرائيلي بالمشاركة في دولة عربية اخرى، وتم اخفاء العلم الاسرائيلي عن كاميرات التلفزيون (مضحك)، واختصار اسم اسرائيل الى «اي. اس. ار» فاحتجت اسرائيل واعتبرتها اهانة، واعتذروا لها ولا نعرف في النهاية من ستكون الدولة المقبلة.
اسرائيل العدو الصهيوني المشرّ.د للشعب الفلسطيني وقاتله ومغتصب اراضيه على مدى 63 عاما من القهر والتنكيل والتعذيب للأطفال والنساء والشيوخ والعزل، وتدمير البيوت على رؤوس اهلها.
اخيرا انفتحت الشهية لاستقبالهم بالورود ورفع علمهم وعزف نشيدهم الوطني على ارض عربية، يا للأسف على هؤلاء الذين استغلوا الرياضة من اجل الوصول الى مبتغاهم الرئيسي، وهو الاعتراف بدولة اسرائيل المصطنعة، استغلوا الاتفاقيات التجارية، استغلوا وجود اكبر قاعدة اميركية بالخليج، غير عابئين باستشهاد كل مسلم طاهر من اجل القضية الفلسطينية، فكل ما سجل التاريخ، التاريخ الأسود لأكبر عدو للأمة الاسلامية والعالمية مدونة ومثبتة بالسجلات الدولية والانسانية والعربية وسجلات حقوق الانسان، فبعد كل هذا يمحى التاريخ بمحاية قيمتها ربع دولار.
المضحك المبكي في الأمر، كيف لهذه الدولة ان تستقبل وفد دولة صهيونية هددت بحرق قمصان فريق برشلونة الذي سيحمل شعار المؤسسة الخيرية، وطالبت الفريق بفسخ الاتفاقية مع المؤسسة بحجة قيام الأخيرة بمساعدة اهل غزة والتطرف الديني هناك.
ماذا يحصل للعرب؟ يستذبحون من اجل مراضاة اسرائيل، يتآمرون على اخوانهم العرب من اجل رفعة شأنهم بالمحافل العالمية كصانعي السلام الزائف، يدفعون الأموال الباهظة التي تكفي لاعاشة قارة افريقيا وانقاذها من المجاعة والموت.
ما الجائرة بالله عليكم؟، الفوز بالمونديال، سفارة اسرائيلية، تهديد الجيران ام استقبال الحاخامات وتكريمهم بأوسمة من الدرجة الممتازة؟
هل هذه علامات الساعة؟ الله أعلم!

Sunday, January 8, 2012

في خضم الربيع العربي.. التطبيع يستمر

سعدنا منذ بضعت أشهر بقرار لاعبة المبارزة التونسية ساره بسباس رفضها اللعب ضد لاعبة إسرائيلية وبذلك تنازلها عن الميدالية الذهبية ولقب بطولة العالم [1]. وبالتزامن مع ذلك الحدث قامت لاعبة الجودو الجزائرية مريم موسى باتخاذ نفس الموقف ولذات السبب والتنازل عن حلمها بالوصول لاولمبياد ٢٠١٢ التي ستقام في لندن [2] ، وهذه المواقف ليست بالجديدة ولا هي قادمة مع رياح الربيع العربي التي تجتاح المنطقة، بل التاريخ مليئ بالامثلة. نتذكر ايضاً موقف لاعب الكرة السعودي المعروف حسين عبدالغني ومواجهته للعقوبات المادية حين رفض اللعب أمام فريق إسرائيلي خلال تجربة احترافه في نادي نيوتانشل السويسري  [3].

ولكن المؤسف ان سياسات بعض الدول العربية وتصرفاتها لا ترقى لمستوى هذه المواقف الفردية. فليس من بعيد، قامت دولة الإمارات العربية المتحدة بدعوة المنتخب الإسرائيلي للسباحة، للمرة الثانية على التوالي للمشاركة في بطولة دبي الدولية للسباحة[4] . ولسنتين على التوالي تستضيف قطر لاعبة التنس الإسرائيلية شاهر بير للمشاركة في بطولة قطر المفتوحة للتنس [5]. وها نحن الآن أمام حالاتٍ مماثلة تؤدي الى المزيد من التطبيع الرياضي. فقد تم تناقل خبر دعوة المنتخب الإسرائيلي للمبارزة وذلك للمشاركة في بطولة دولية في قطر وسط ترتيبات أمنية خاصة سيوفرها الاتحاد القطري للبعثة الاسرائيلية حسب المصدر.  وان صح الخبر فستكون تلك الاستضافة الثالثة على التوالي [6][7]. وستقام تلك المباريات تحت اشراف الاتحاد القطري للمبارزة في شهر مارس من السنة الجارية.

ومما يزيد استغرابنا من هذا الخبر هو مجيئه في هذا التوقيت بالذات حيث الربيع العربي في ذروته وبينما يبرز الدور القطري بوصفه دور اللاعب الرائد والمؤثر فيه، او هكذا تبدو الأمور على اي حال، خاصة وقطر تحتضن قناة الجزيرة التي اعتبرت صوت الشعوب العربية الثائرة وصاحبة الدور المهم في إبراز قضاياهم.  أفلا يثير الاستغراب ان تتخذ قطر هذه المواقف الحازمة والمؤثرة تجاه ثورات الربيع العربي وتتجاهل قضية العرب الأولى، فلسطين، بتمريرها لهذه المحاولات التطبيعية الواضحة؟!

التطبيع الرياضي يخالف القرارات العربية، ويعتبر سلاحاً دعائياً مهماً للكيان الصهيوني. ومما يجدر التذكير به أن جميع الاسرائيليين، بما فيهم اللاعبين الرياضيين، يخدمون او خدموا حيناً في الجيش الإسرائيلي، حيث ان التجنيد هناك إلزامي للجميع.  كما يجدر التذكير بالممارسات الاسرائيلية المستمرة حيال عرقلة سفر اللاعبين الفلسطنيين ومساهمتهم في المباريات العالمية [8].

بناء على ما سبق، نطالب الإتحاد القطري للمبارزة بتأكيد او نفي خبر دعوة المنتخب الإسرائيلي. وان صح الخبر فإننا نطالبه بسحب تلك الدعوة فوراً ونطالب أصحاب القرار بإيقاف كل أشكال التطبيع الرياضي مع الكيان الغاصب. وأخيرا فإننا نوجه دعوة للصحف المحلية وللمخلصين من كتابها للعمل على لفت انتباه العامة لهذا التطبيع الفاضح وتبيان ما له من أثر على قضية الشعوب العربية الأولى (فلسطين).


شباب قطر ضد التطبيع
٨\١\٢٠١٢
[5] http://qayon.blogspot.com/p/qtf-campaign.html

Friday, January 6, 2012

«قراصنة» سعوديّون يضربون النظام المالي الإسرائيلي

تمكّنت مجموعة من القراصنة الالكترونيين السعوديين، من اقتحام مراكز معلومات إسرائيلية ومواقع صناديق مالية وحسابات مصرفية سرّية لأصحاب بطاقات الائتمان، قبل أن تقوم بتسريب أسماء وعناوين وأرقام هواتف وهويات وبطاقات ائتمان إلى الشبكة العنكبوتية. إضافة الى ذلك، تمّ توجيه متصفّحي موقع «one» إلى موقع آخر يدعى «pastebay.com»، حيث نشر بيان من قبل «قرصان (هاكر) يلقّب نفسه بـ«xomar»، يقترح فيه إنزال ملف يتضمن قوائم بأسماء إسرائيليين وتفاصيل مختلفة خاصة بهم، تشمل أرقام بطاقات الائتمان وأرقام الهواتف وأرقام البطاقات الشخصية وغيرها. ورغم إعلان بعض لاعبي كرة القدم والفنانين الإسرائيليين أنّ معلومات ائتمانهم، كما ظهرت في قائمة القراصنة، غير صحيحة، إلا أن آخرين أكدوا ورود أسمائهم وأرقامهم في القائمة، الأمر الذي تسبب في تكثيف الضغوط على مراكز الخدمة والشركات والبنوك، وهو ما دفع بالمصرف الإسرائيلي المركزي إلى الاستنفار والإعلان عن عملية فحص سريعة لقضية التسريب ودراسة الاجراءات الوقائية. وذكرت تقارير اعلامية عبرية أنّ شركات بطاقات الائتمان لبنك إسرائيل شخَّصت الزبائن الذين تم الكشف عن تفاصيل بطاقات ائتمانهم، والتي بلغت نحو 14000 بطاقة ناشطة تعود الى ثلاث شركات. وقالت مصادر مسؤولة في شركة بطاقات الائتمان «فيزا كال» إنه تم وقف عمليات الشراء عبر الإنترنت أو الهاتف بواسطة بطاقات الائتمان التي نشرت. بموازاة ذلك، أشارت تقارير اعلامية عبرية الى أن الجهاز الأمني «الشاباك» قرّر حماية مواقع البنوك من هجمات «القراصنة». تجدر الإشارة الى أن الهيئة الوطنية للحماية التابعة لـ«الشاباك»، والتي تعمل بموازاة وحدات «السيبر» التابعة لـ«الموساد» والجيش الإسرائيلي، مسؤولة عن حماية نحو 27 جهازاً تدخل ضمن عنوان «بنية تحتية وطنية حاسمة» مثل شركة الكهرباء، وشركة المياه «مكوروت» وغيرها.

آخر التطورات مع شركة فيوليا

فيوليا تفقد عقد ضخم  لمعاجة النفايات في ضواحي لندن


Over the last six months campaigners lobbied Councillors and Council officials to exclude Veolia from the contract and submitted a letter to the WLWA - signed by nearly 600 local residents - documenting Veolia's direct complicity in grave breaches of international and humanitarian law in Jerusalem and the West Bank.
Campaigners pointed out that:
Veolia helped build and is involved in operating a tram-line which links Jerusalem with illegal Israeli settlements in the Palestinian West Bank.
Veolia takes waste from Israel and illegal Israeli Settlements and dumps this on Palestinian land at the Tovlan landfill.
The letter also gave evidence of Veolia's racist recruitment policies in Israel, as well as the company's operation of buses on Highway 443 which Palestinians are prohibited from using.
Veolia's failure to win the WLWA contract is a heavy blow for the company because it owns a domestic waste depot in the area covered by the WLWA and so should have been ideally placed to meet some of the necessary criteria for the WLWA tender.
Worse still for Veolia, this blow comes only six months after it failed to win Ealing Council's £300m new 'Clean and Green' contract even though Veolia already did much of the work under the old contract. When bidding for that contract Veolia had faced determined opposition from Palestinian rights campaigners over its track record in Jerusalem and the West Bank.
Campaigners across the world are focussed on Veolia because it is a key target of the global Boycott Divestment and Sanctions ('BDS') campaign for Palestinian rights and which is led by Palestinian civil society organisations.
Sarah Colborne, Director of the Palestine Solidarity Campaign in the UK , commented :
'Complicity in infringing human rights and international law has become an expensive business for Veolia. Other companies please note: There is a strong, determined and popular international campaign for justice for Palestinians; if you aid Israel's oppression of Palestinians your business will suffer just like Veolia's'

فضيحة فيوليا والتطبيع الرياضي

French multinational Veolia is known for its involvement in several Israeli colonization projects in the occupied West Bank. In a public relations effort to sell a supposed commitment to peace, the company has lend its name to the Veolia Desert Challenge, an Israeli biking event held in the Naqab on 2 December.
This year’s event included a “The Race for Peace”. The organizers were delighted to invite one hundred Palestinians from the West Bank to participate and to “create eye level encounters,” they write on the English page of the website. On the pages in Arabic and Hebrew it is written that this is the first time that Palestinians from the West Bank will participate in the Veolia Desert Challenge. “We believe that Sport is yet another way to bring people together, reconcile and break down barriers. We invite you, Arabs & Jews, to come and enjoy a sporting experience in the great outdoors.”



جمعة تونسية للمطالبة بتجريم التطبيع مع إسرائيل

شهد العاصمة التونسية يوم غد الجمعة تجمعاً جديداً للمطالبة بمناهضة التطبيع مع إسرائيل، تحت شعار: «تجريم التطبيع مسؤولية الجميع».
وذكرت الرابطة التونسية للتسامح أن عدداً من الجمعيات والمنظمات قرر التجمع أمام مقر المجلس الوطني التأسيسي بباردو، بهدف تنظيم وقفة كبرى بمناسبة اليوم الوطني لتجريم التطبيع مع إسرائيل، ودعوة نواب المجلس إلى تطبيق قانون تجريم التطبيع.
وأشارت الرابطة إلى أن الوقفة سترفع شعار «تجريم التطبيع مسؤولية الجميع»، لافتةً إلى أن من بين الجمعيات المشاركة: الهيئة الوطنية لدعم المقاومة، والجمعية التونسية لدعم فلسطين، وجمعية تونس صوت الإسلام والعروبة، وجمعية سلام الثقافية، وجمعية نادي حقوق الإنسان في قبليو، وجمعية صاحب الطابع للثقافة الإسلامية، واللجنة الجهوية لمناهضة الصهيونية في صفاقس، وجمعية البر الخيريّة في جندوبة، والجمعية التونسية للأطباء الشبان، والرابطة الدولية للدفاع عن الشعب العربي، وجمعية عرب بلا حدود.
وكانت الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية دعت إلى تجريم التطبيع مع إسرائيل في القانون التونسي. وقال رئيسها أحمد الكحلاوي إن لبنان لديه قانون يجرٌم التطبيع، داعياً السلطات التونسية إلى سن قانون مشابه، مهاجماً المطبّعين التونسيين، وخاصة الأكاديميين الجامعيين، بقوله: «سوف نفضحهم اسماً اسماً».
وأضاف الكحلاوي أن «التطبيع يعني الاعتراف بعدو ارتكب مجازر وجرائم بشعة بحق الفلسطينيين، ليس من الحق الاعتراف بعدو اغتصب فلسطين، الموت لكل تونسي ينخرط في عملية التطبيع». وأكد أن هناك في تونس من «يدافعون منذ عقود عن التطبيع»، متوقعاً أن يستمروا في ذلك حتى بعد التنصيص ضمن وثيقة «العهد الجمهوري» على التصدي لكل أشكال التطبيع مع إسرائيل، مشيراً إلى أن من وصفهم بـ «الفرنكوصهاينة» يتحملون مسؤولية اختراق الحياة السياسية في تونس.

قاطع لاكوست!

بعد موقف اتخذته شركة "لاكوست" منها

متحف سويسري للصور يلغي منافسة دولية تضامناً مع متسابقة فلسطينية



اتخذ متحف الصور السويسري الكائن بمدينة "لوزان" يوم أمس الأربعاء، قراراً جريئاً وغير مسبوق "حماية لحرية الفن والفنانين" كما وصفه المتحف، وذلك بعد أن قرر إلغاء مسابقة دولية للفن تعتبر من بين المنافسات الهامة في أوروبا، حيث أقيم عوضاً عنها معرضاً فنياً خاصاً بعرض صور الفنانة الفلسطينية لاريسا صنصور "التي سبق لشركة لاكوست الفرنسة رفض مشاركتها في المسابقة بحجة أن صورها مؤيدة بشدة للفلسطينيين والقضية الفلسطينية".

الاحتجاجات التي اندلعت أمام محلات لاكوست في فرنسا ضد "العنصرية" والرقابة للفنانة الفلسطينية





مقابلة مع الفنانة

لاريسا صنصور: هكذا انتصرتُ على «التمساح»




تخبرنا صنصور أنّ المتحف السويسري أبلغها أنّ مسؤولاً في «لاكوست» (لا أحد يعرف اسمه) طلب إزالة اسم صنصور من قائمة المرشحين، ليس لأن عملها الفنّي «ضد إسرائيل»، بل لأنه «منحاز للفلسطينيين أكثر من اللازم». علامة «التمساح» لم ترغب في أن يعرف الجمهور بهذه القصة، فطلبت من صنصور توقيع ورقة تقرّ فيها أنّ انسحابها من المسابقة جاء بهدف «البحث عن فرص أخرى». «أحسست بإهانة مضاعفة لطلبهم مني توقيع تلك الورقة، كأنّهم يطلبون التغطية على قرارهم الرقابي على عملي»، تقول.